تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » زوجي **ول

زوجي **ول 2024.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

زوجي **ول..

زوجي رجل سلبي لا يتحمل المسؤولية، أسبوعيا يذهب للبر لقضاء يومي الخميس والجمعة، يسافر في الاجازات يتمشى، لو طلبته في أي شيء قال: أين إخوانك؟ أين السائق ؟ أنا مشغول أنا لا أحب كثرة الطلبات، لا يريد إلا أن يأكل وينام ويجلس ويخرج.. وحتى شراء أغراض البيت من خضار وفاكهة ولحم لا يقوم بها، ولو حاولت مناقشته أ**د وأرعد وخرج من البيت،

ولم يعد إلا متأ*** وهو غاضب، يحسب البيت فندقا حتى إذا أردت الذهاب لزيارة أهلي أو أهله يأمرني أن أطلب من السائق مع العلم إنني أراعي الظروف وأحاول ألا أكثر عليه الطلبات وأتحين الوقت المناسب ولكن طبعه **ول، لقد مر عام على زواجنا وهذا حالي فكيف لو أنجبت أبناء من سيقوم على شؤونهم . هل أتطلق منه أم ماذا أفعل؟

(أسماء )

الجواب/ أختي الكريمة قبل أن نبدأ في حل المشكلة ينبغي أن أنبهك وجميع النساء على ألا يتسرعن في طلب الطلاق والتفكير فيه فهو أبغض الحلال، وهو الذي يدخل السرور إلى قلب إبليس عدوك

أما المشكلة التي ذكرتها فليست كبيرة كما ذكرت وإنما هي مسألة تحتاج إلى تعود فقد يكون الزوج معتاد، على الاتكالية منذ الصغر، وهنا يكون دورك في تعويده على الحياة الجديدة، فإذا كان السائق الذي يريدك أن تكلفيه سائقه وهو قد وفره لك فما المانع أن يكون مسئولاً عن إحضار أغراض البيت، أما ذهابك وحاجاتك فأرى أن تقللي منها في هذه المرحلة مع محاولة تحبيب الزوج في البيت، كأن تستقبليه بالود والحب مع ترك اللوم ، وذلك ليحب البقاء في البيت، ثم بعد ذلك حاولي أن تظهري له الحاجة دون أن تطلبيها منه كأن تقولي لا أحب أن أكلف عليك، وأريد راحتك، وهكذا.

ثم حاولي تعويده بالتدريج على ما لم يكن يعتاد عليه كما أذكرك بشكره والمبالغة في ذلك إذا عمل لك شيئاً، وذلك وإن كان واجباً عليه، إلا أن النفس مجبولة على حب الثناء والشكر ولا تنسي أن تثني عليه دائماً وإياك أن تكثري العيب عليه فإن الإنسان ينفر من العيب والإزراء، وتاكدي أن تركه لهذا الأمر وعدم رغبته في إنجازه لك ليس ل**له، وعجزه،

فهو يذهب ويسافر ويخرج إلى أماكن بعيدة برغبته فاجعليه يرغب في احضار الأشياء التي تريدينها، كأن تقولي ما ينفع يشتري كذا إلا أنت، وما أثق إلا في ذوقك، وما شابه ذلك وإن كنت كاذبة، وهذا مما يباح بين الزوجين.

ولا تنسي أن تعامل المرأة مع زوجها يحتاج إلى كثير من الذكاء والله الموفق

(الدكتورة/ رقية المحارب ،مجلة الدعوة – العدد 1634)

والله الموفق..

أخوكم/الحســام…

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

يزاك الله خير اخوي الحسام

اتمنى ان كل النساء يقرون الكلام هذا و يفكرون مرة ثانية بدل ما يخربون بيوتهم بايديهمخليجية

باركك الله أخي الحسام ..
ويزاك ألف خير .. وأتمنى من كل العضوات يستفيدون من مشاركاتك .. أشكر جهودك القيمة ..

أم عبد الله ..

امممممممممممم

هذي مسكينه وحالتها حاله

بس ماعليه الصبر مفتاح الفرج…وهذا ريلج غصبا عليج تتحملينه

وتقبلينه بعذاربيه….وترا ماكو انسان مافي محاسن؟؟!!!!

ولازم تحاول معاه …..تاخذه شوي شوي

لين يتعدل…..يمكن هو دلوع من بيت ابوه …اسفه على اختيار لفظ دلوع

وانا اقصد ان اتكالي نوعا ما كما بدا لي

بكل الاحوال…تقربي منه……..وبالتدريج كل شي ينحل

وباجر اذا جاكم عيال

غصبا عليه يتعدل

حق الظناااا كل شي يتغير

وتحياتي

هتافط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

==> اللهم اجعلنا من اصحاب العينان

أختي ميلودي..

شكرا أخيتي الكريمة..

وبارك الله فيك على الرد..

تحياتي لك..

أم عبدالله..

شكرا لك على الرد والتواصل..

بارك الله فيك أختي الكريمة..

وتحياتي لك..

وفقك الله تعالى..

هتاف..

عاد دلوع..بس عن يسمعك..هاها امزح..

أحسنت أختي…

وما من شك كل واحد فيه عيوب ولا بد من أخذ الأشياء الزينة وغض الطرف عن العيوب..لأن بعض الرجال يريدون نساء ومر لا يخطئن وكذلك النساء يريدن رجال لا يخطؤن وهذا ما يصير إلا في الجنة..والله الموفق..

تحياتي لك أختي

الحسام بارك الله فيك وجزاك الله خير وجعله الله في ميزان حسناتك
شكرا لك أختي

وفقك الله

جزاك الله الف خير بس اذا ما فاد فيه شو الحل
بنت دبي

إن شاء الله يفيدخليجية

انشاء الله يفيد
الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.