ثم تقدم اهلها بالشكوى عليها لدى وزارة الداخلية وحولت القضية الى المحكمه الكبرى بالهفوف عند احد القضاة وبعد حضور الفتاة واخوها صاحب الشكوى في يوم الأحد الموافق 29 / 2 / 1445هـ ثم بعد اخذ ورد وحوار ساخن امام القاضي … قام اخوها المجرم بأ***ج مسدس من ملابسه الداخليه واطلق على الفتاة ثلاث طلقات في اليد والرجل وهي الان في المستشفى …وقد تم تحويل اخوها المعتدي الى المباحث بعد قيامه بتلك الجريمه .. والفتاة ولله الحمد متمسكه بدينها وعقيدتها على الرغم مما حدث .
اقول وبالله التوفيق ان الرافضة قبحهم الله لايقيمون وزنا للدوله ولا لمحاكمها الشرعية حيث قام هذا المجرم بتنفيذ الجريمه امام القاضي وبين اروقة المحكمه الكبرى …وبدون ادنى احترام للمكان وهيبته .
ان هذا الحقد والغل ليس بمستغرب على الرافضة فقد جاء في كتاب ( اصول الكافي ) للكليني المجلد الاول ص 223 عن عبدالله بن جندب انه كتب اليه الرضا …وان شيعتنا لمكتوبون بأسمائهم واسماء ابائهم أخذ الله علينا وعليهم الميثاق يردون موردنا ويدخلون مدخلنا …((( ليس على ملة الاسلام غيرنا وغيرهم ))) …
فهم يرون ان من ليس شيعيا فهو كافر بنص هذه الرواية ومن هذا الباب يستحلون دماء واموال اهل السنة .
عذرآ الفتاة مصابة فقط والحمدلله .
والمصيبة أنهم دائما يتبجحون بإدعائهم أنهم يرغبون في توحيد المسلمين وأنه لا يجب أن يكون هناك فرق بين سني وغيره .
ولكن إنظروا إلى الحقد والكره الدفين أمثال هذا ال*** لا يمانع ببيات أخته وعرضه بين أحضان الذكور (ولا أقول رجال) بحجة المتعة ولكن الموت كل الموت أن تلتزم العفة وأن تلتزم براية التوحيد .
لله درها من إمرأة والله إنها مجاهدة نسأل الله أن يثبتها على الحق وير**ها الجنة ….قولوا آمين
yaaany bl email.