تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » ذلك الأمل ,,, و ذلك الحب ,,,

ذلك الأمل ,,, و ذلك الحب ,,, 2024.

السلام عليكم ورحمة الله و بركاته

اخواني و خواتي …

كثيراً ما نمّر بحالة غريبة تنت***ا … نتألم فيها و لا ندري سبباً للألم … قد تهطل دعموعنا بلا إرادة منا … و لكن بعد حين … نعود إلى الواقع … و نقول أين نحن من ذلك الذي خلقنا و ر**نا و هو يحيينا و يميتنا ؟؟؟

لماذا مررنا بتلك اللحظات اليائسة و الحزينة ؟؟؟
ألم يقل تعالى (( إن مع العسر يسراً أن مع العسر يسراً )) لماذا نمّر بتلك الحالة من اليأسو القنوط ؟؟؟

أهو الشيطان ؟؟ أم طبيعة الانسان العجولة و التي تتصف بالأنانية ؟؟؟خليجية

المهم لمن يمّر بتلك الحالة … لا تتعجلوا الفرج فالفرج قريب من الله تعالى … و إنما هو اختبار و تمحيص لك من الله … فلماذا الخوف من الابتلاء … و لم تفكر في النتيجة التي ستخرج بها من الابتلاء خليجية

و من رحمته تعالى أن لا يمّر الابتلاء حتى تعرف حقيقة قدرك عند غيرك … فهناك من يقف إلى جوارك يدافع عنك و يدفع عنك الأذى … و يحاول التخفيف عنك خليجية خليجية

و هناك من ينكشف ستره و يظهر معدنه الرديء فلا ترى منه خير و لا تسمع منه خير … و تتمنى في قرارة نفسك لو لم تلتقعه او تعرفه في حياتك خليجية خليجية خليجية

نعم إنه ذلك الأمل الذي نحيا من أجله و هو رضا الله تعالى و مغفرته و رحمته و ذلك الحب الذي نجده في الله فيتسامى عن ما سواه من الحب …

تــّــمر الأيام و تتابع الابتلاءات و أعظمها الابتلاء بالخير فهو ما يكشف حقيقتك كإنسان و كمسلم … اما الإبتلاء بالشر فالنفس الانسانية مفطورة على اللجوء إلى الله تعالى في أوقات الشدة والبلاء …

نعم أجر الصابرين … الذين يصبرون على البلاء و يحتسبون الأجر عند من يعطي و لا ينسى ، عند الغفور الرحيم … الذين يحبون الله تعالى و يحبهم تعالى، فابتلاهم في أنفسهم و أهلهم و مالهم ليكفر عنهم من ذنوبهم ، فصبروا و شكروا فنعم أجر الصابرين …

و ليكن دعائنا عند البلاء (( اللهم إني لا اسألك رد القضاء و لكني أسألك اللطف فيه )).

بقلم أختكم في الله ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ورد الجــــوري ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

قال تعالى : (( إن مع العسر يسراً أن مع العسر يسراً )) ,,,,

وفي كتب التفسير ,,, وضح المفسرين أن ال التعريف في العسر تجعلها عسراً واحداً ,,
وأن كلمة يسر ,, لما جاءت بدون أل التعريف فسرت على اساس انها يسران ,,

اي انه من رحمة الله سبحانه وتعالى أن جعل مقابل كل عسر ,,, يسران ,,,

,, تفكير الإنسان ونظرته للأمور هي اللي تحكم طبيعة تصرفاته ,, يعني لو نظر الإنسان للبلاء والمحن و المرض على أنه تطهير للنفس وتكقفير عن السيئات لما يئس أو حزن بل لكان استقباله لهذه الأمور استقبال مرحب .,,,

ورد الجوري .,,, جزاج الله خيرا على التذكير ,,, وجعله في ميزان حسناتج

اللهم امين

بارك الله فيج خيتووووووووووو (( ورد الجوري )) وجعل الله هالموضوع في ميزان حسناتج :86_asmili

المرعب والاجر على الله

يزاج الله خير..
نفع بك الأمة..
والأجر في ميزان حسناتك إن شاء الله

يزاج الله خير اختي ورد الجوري على هالموضوع القيم

وعلى الاسلوب الرائع

والله يجعل الموضوع في ميزان حسناتج ان شاء الله

السلام عليكم شكرا لكم وبارك الله فيكم على مجهودكم الطيب في تذكيرنا في هذا المنتدى المبارك
جعل الله ذلك في ميزان حسناتكم الى الامام قدما في خدمة الاسلام
اخوك ابو عبدالرحمن ابراهيم الاثري
نعم أجر الصابرين … الذين يصبرون على البلاء و يحتسبون الأجر عند من يعطي و لا ينسى ، عند الغفور الرحيم … الذين يحبون الله تعالى و يحبهم تعالى، فابتلاهم في أنفسهم و أهلهم و مالهم ليكفر عنهم من ذنوبهم ، فصبروا و شكروا فنعم أجر الصابرين …

و ليكن دعائنا عند البلاء (( اللهم إني لا اسألك رد القضاء و لكني أسألك اللطف فيه )).

بقلم أختكم في الله ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ورد الجــــوري ط®ظ„ظٹط¬ظٹط© [/CENTER][/QUOTE]

مشكوره يا الغاليه على الموضوووع اللي يستاااهل الرد عليه

جعله الله في ميزان حسناتج

يعطيج العافية على هالموضوع المميز

جزاج الله خير الغالية

خليجية المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الصقر الإماراتي
قال تعالى : (( إن مع العسر يسراً أن مع العسر يسراً )) ,,,,

وفي كتب التفسير ,,, وضح المفسرين أن ال التعريف في العسر تجعلها عسراً واحداً ,,
وأن كلمة يسر ,, لما جاءت بدون أل التعريف فسرت على اساس انها يسران ,,

اي انه من رحمة الله سبحانه وتعالى أن جعل مقابل كل عسر ,,, يسران ,,,

,, تفكير الإنسان ونظرته للأمور هي اللي تحكم طبيعة تصرفاته ,, يعني لو نظر الإنسان للبلاء والمحن و المرض على أنه تطهير للنفس وتكقفير عن السيئات لما يئس أو حزن بل لكان استقباله لهذه الأمور استقبال مرحب .,,,

ورد الجوري .,,, جزاج الله خيرا على التذكير ,,, وجعله في ميزان حسناتج

اخويه الصقر الامارتي خليجية

سبحان الله لما تكون في مشكلة … هي المشكلة وحدة بس الحلول أكثر عن حل … و يمكن هذا يكون أجرب تفسير للآية
((( إن مع العسر يسراً إن مع العسر يسراً )))

و هذي رحمة … يمكن يكون ظاهرها العذاب (( المشكلة )) بس هي أصلاً رحمة لأن عندك أمثر من حل واحد لمشكلة وحدة …

مفروض احنا نحتسب و نصبر و ربك يقدر على كل شي و يقلب الحال من حال إلى حال فطرفة عين …

يزاك الله خير و بارك الله فيك …

أهو الشيطان ؟؟ أم طبيعة الانسان العجولة و التي تتصف بالأنانية ؟؟؟خليجية

لا هذا ولا ذاك
والسبب الوحيد طبيعة بني آدم انه ضعيف…

خليجية المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المرعب
اللهم امين

بارك الله فيج خيتووووووووووو (( ورد الجوري )) وجعل الله هالموضوع في ميزان حسناتج :86_asmili

المرعب والاجر على الله

هلا اخويه المرعب …

وفيك بارك الرحمن … اللهم آمين و في ميزان حسناتك إن شاء الله

يزاك الله خير على المرور و بارك الله فيك …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.