تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » د.الأهدل: الحج التلبية

د.الأهدل: الحج التلبية

  • بواسطة
الْحَجُّ – التلبية (1)

وَكَمْ مِنَ الأَسْرَارِ فِي
،،،،،،،،،،،،مَنَاسِكِ الْحَجِّ تَفِي

أَوَّلُهَا التَّلْبِيَةُ
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،بِهَا تُنَادِي الأُمَّةُ

مُعْلِنَةً طَاعَتَهَا
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،دَائِمَةً لِرَبِّهَا

مُخْلِصَةً لاَ تُشْرِكُ
،،،،،،،،،،،،،،،عَدُوُّهَا مَنْ يُشْرِكُ

تُثْنِي بِكُلِّ الْحَمْدِ
،،،،،،،،،،،،،،،،،عَلَى الإِلَهِ الْفَرْد

مُقِرَّةً بِالنِّعْمَةِ
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،وَالْمُلْكِ وَالْهَيْمَنَةِ

نَافِيَةً مَا أُدْخِلاَ
،،،،،،،،،،،،،مِنْ شِركِ جِيلٍ قَدْ خَلاَ

إِذْ كَانَ لَفْظُ الْقَوْمِ
،،،،،،،،،،،،،يَحْمِلُ كُلَّ الْجُرْمِ

" لَبَّيْكَ لاَ شَرِيكَ لَكْ
،،،،،،،،،،إِلاَّ شَرِيكاً هُوَ لَكْ

تَمْلِكُهُ وَمَا مَلَكْ
،،،،،،،،،" بَلْ حَامِلُ الشِّرْكِ هَلَكْ

وَلَوْ فَقِهْتِ أُمَّتِي
،،،،،،،،،،،،،،،،مَعَانِيَ التَّلْبِيَةِ

فِقْهاً عَلَيْهِ يَنْبَنِي
،،،،،،،،،،،،،،تَحَرُّكٌ لاَ يَنْثَنِي

لِلطَّاعَةِ الْمُطْلَقَةِ
،،،،،،،،،،،،،لِبَارِئِ الْخَلِيقَة

لَعَادتِ السِّيَادَةُ
،،،،،،،،،،،وَالْمَجْدُ وَالْقِيَادَةُ

فِي كُلِّ هَذَا الْعَالَمِ
،،،،،،،،،،،،لِقَوْمِنَا الأَعَاظِمِ

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.