تكاثر الكلام والجدل حول مسألة ضرب الطالب .. بين مؤيد ومعارض .. ومسرف ومعتدل .. حتى أصبحت من أكثر الأمور التي يتناقش حولها التربويون ..
وفي هذا المقال لست بصدد الحديث عن هذه المسألة أو تنظيرها ولكنني أنقل إلى الأعضاء والزوار الكرام هذا التقرير حول ضرب الطالب .. والذي وجدته في موقع شبكة الجزيرة ..
دراسة: العقاب البدني للطفل مفيد أحيانا
السبت 5/6/1422هـ الموافق 25/8/2001م، (توقيت النشر) الساعة: 12:47(مكة المكرمة)،9:47(غرينيتش)
قالت دراسة جديدة إن العقاب بالضرب بين الحين والآخر لا يؤدي إلى أضرار طويلة الأمد للنمو النفسي والاجتماعي للطفل على ع** النظريات التي تقول إن أي عقاب بدني للطفل مضر.
وقامت الأخصائية النفسية ديانا بومريند بدراسة شملت أكثر من 100 عائلة ووجدت أن الأطفال الذين يعاقبون بدنيا أحيانا مازال بإمكانهم النمو ليصبحوا كبارا سعداء ومتكيفين مع الحياة بشكل طيب.
وقالت بومريند في كلمة أمام الجمعية الأميركية للطب النفسي خلال اجتماع سنوي في سان فرانسيسكو "لم نجد دليلا على وجود تأثير ضار فريد للعقاب البدني العادي". وأضافت أنها لا تدافع عن العقاب البدني، ولكن الأدلة لا تبرر الرفض التام لاستخدامه كما قالت.
وقامت بومريند بفصل الآباء الذين يستخدمون الضرب بشكل متكرر وعنيف عن هؤلاء الذين يستخدمونه أحيانا ضد أطفالهم. وأجريت هذه الدراسة التي ركزت على استخدام العقاب البدني في عائلات البيض من الطبقة المتوسطة ردا على المناهضين لاستخدام الضرب الذين يزعمون أن العقاب البدني في حد ذاته له آثار نفسية ضارة على الأطفال ويضر بالمجتمع ككل.
واستخدمت أقلية بسيطة من الآباء تتراوح بين 4% و7% اعتمادا على الفترة الزمنية للعقاب البدني أحيانا وببعض الشدة.
وقالت دراسة بومريند إن هؤلاء الآباء يتميزون بشكل واضح بالشدة والتهور عند إنزال العقاب البدني. وأضافت أن أساليب العقاب كثيرا ما تشمل استخدام عصا أو أدوات أخرى لضرب الطفل على وجهه أو جسده أو رفعه لأعلى أو إلقائه على الأرض أو هزه.
وقالت بومريند إنه عند استبعاد هؤلاء الآباء أو ما يسمى بمجموعة "المنطقة الحمراء" من عينة الدراسة فإن معظم العلاقة بين العقاب البدني والضرر طويل الأمد على الطفل اختفت. وأضافت أن "آباء المنطقة الحمراء يعاقبون بشكل يتجاوز الأمر الطبيعي، لا يوجد لديك شيء يذكر تفسره بعد إزالة هذه المجموعة الصغيرة".
وقالت إنه لم يظهر لدى أطفال الآباء الأقل شدة في العقاب البدني والذين يصنفون ضمن المناطق البرتقالية والصفراء والخضراء آثار ضارة على المدى البعيد. وأضافت "لم يكن هناك فرق بين أطفال الآباء الذين يعاقبون بجدية (المنطقة الخضراء) وهؤلاء الذين يعاقبون بشكل معتدل (المنطقة الصفراء)".
ويبدو أن العقاب اللفظي الذي يستخدم فيه الآباء الكلام بدلا من الضرب لمعاقبة أبنائهم يؤدي إلى نتائج مماثلة. وقال الباحثون إن العقاب اللفظي الشديد قد يكون له تأثير بعيد المدى أخطر على الطفل من العقاب البدني.
يعني الحين ما وضحت لنا رايك . . هل أنت مؤيد للعقاب البدني في المدارس . . أم لا . . ولو لديك *** هل تسمح للمدرس بضربه أم لا . .
بصراحة أنا شخصياً أرفض العقاب البدني وخاصة المبرح ولا أرضاها ل***ي . .
لو لاحظت أن الدراسة تتكلم عن الآباء وليس المدرسين . . نعم عزيزي يحق للأب أن يربي أبنه بالطريقة التي يراها مناسبة . . والضرب في التربية جائز وأمر مطلوب . . وفي الحديث الشريف في الحث على الطلاة في قوله صلى الله عليه وسلم. . (. مروا أبنائكم بالصلاة في السابعة وأضربوهم عليها في العاشر ة ) وهذا دليل على أن الضرب للإبن في أمر التربية جائزشرعاً . .
وفي حديث للرسول صلى الله عليه وسلم لا أذكره نصاً ( عفوا على الذاكرة مصرية شوي ) بما معناه أن الرسول صلى الله عليه وسلم ذم ضرب الوجه يعني فيه أماكن ممنوع الضرب عليها وخاصة الوجه . . لأن الإنسان يفقد كرامته كما يقال . .
ولاحظ هنا . . .
وقالت دراسة بومريند إن هؤلاء الآباء يتميزون بشكل واضح بالشدة والتهور عند إنزال العقاب البدني. وأضافت أن أساليب العقاب كثيرا ما تشمل استخدام عصا أو أدوات أخرى لضرب الطفل على وجهه أو جسده أو رفعه لأعلى أو إلقائه على الأرض أو هزه.
يعني مو كل ضرب يجوز أو يسمح به . .
بس انت لا تكون مع عيالك من هالنوع تحمل عليهم ..
جزاك الله خير،،،
لا أجد مكان للإضافه،،
زهرة الكرز،،،قالت كل شيء ولخصت الأمر
خصوصا اذا كان هالشي.. بيضر أسناني..
مرة الأبلة فلعت اربيعي فلوووح بالمساحة..
جان يطيح نابه..