ولما كان تناسي حقوق الانسان وازدراؤها قد افضيا الى اعمال همجيه اذت الضمير الانسانى وكان غاية مايرنو الية عامة البشر انبثاق عالم يتمتع فيه الفرد بحرية القول والعقيدة ويتحرر من الفزع والفاقه ….الخ
فان الجمعية العامة تنادي بهذا الاعلان العالمي لحقوق الانسان :على انه المستوى المشترك الذى ينبغي ان تستهدفه كافة الشعوب والامم حتى يسعى كل فرد وهيئة في المجتمع …الخ
المادة 1
يولد جميع الناس احرارا متساوين في الكرامة والحقوق وقد وهبو ا عقلا وضميرا وعليهم ان يعامل بعضهم بعضا بروح الاخاء الخ
حقوق الانسان اين وصلنا نحن العرب في تطبيقها
أخيتار جيد..
والله لو طبقنا حقوق الإنسان التي في الإسلام لعشنا في سعادة وعدل ولكن للأسف نلهث وراء حقوق الإنسان المزعومة التي أتت لنا من بلاد الغرب..وهي شكل فقط أما التطبيق فلا شيء..
والله المستعان