تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » ( حـيــــــاة المــرأة : حيـــــــاؤها . )

( حـيــــــاة المــرأة : حيـــــــاؤها . ) 2024.

_
أعظم الأشياء على الإطلاق في حياة المرأة : شرفها ،
وكما تكون اللؤلؤة محفوظة في محارتها ،
تتكون فيها حتى تتكامل شيئاً فشيئاً على أبهى صورة ،
بالطريقة التي اختارها الله لهذا التكوين البديع ،
كذلك شرف المرأة ، لا يوجد إلا مغلفاً بحيائها ، وفي حيائها حياتها ..
وحياؤها لا ولن يتجلى إلا في بوتقة التعاليم التي حددها الله للمرأة ( وهو خالقها ورا**ها )، وطالبها بالالتزام بها ،
فإن هي خرجت عنها ، فقد رمت نفسها للشياطين ، وهل عند الشياطين حياء !!؟
وكيف بالله يمكن أن تحافظ امرأة على حيائها
إذا كانت تخالط الذئاب البشرية الجائعة إلى الشهوة أشد من جوع القط ذئب إلى نعجة ..!
كيف يمكن أن تأمن هذه على حيائها وحياتها
وهي تحتك بغرائز الرجال وهي تتمخطر بينهم في أبهى زينة ،
كأنها في ليلة عرسها على وشك أن تزف إلى فارس أحلامها الذي انتظرته منذ أمد طويل في لهفة .!
إذا انتظرت من النار أن تطفئ النار ،
فلعله يجوز لك أن تنتظر من امرأة تقفز إلى عالم الرجال بعطورها وبخورها وكامل زينتها ، ثم هي تسلم منهم ..!!
إن خروجها على هذه الصورة التي يبغضها الله ورسوله والمؤمنون
دليل على أنها أسقطت حياءها من حسابها أصلاً ..!
فماذا بقي لها بعد ذلك ؟!
نسأل الله أن يبارك في نسائنا ، وأن يغمر قلوبهن بمحبته سبحانه ..
محبة تدفعهن إلى الحرص على التزام ما يأمرهن به بلا جدال ولا فلسفة ..
..
– – –

——-((التوقيع))——–
خير هدية تقدمها لأخيك ، كلمة مفيجة ينفعه الله بها ..

_
أخي العزيز / محب الجهاد ..
جزاك الله خير الجزاء على هذه المتابعة الواعية
وجزاك أيضاً خير الجزاء على هذه الأبيات
فليقولوا عن حجابى — لا وربى لن ابالى

قد حمانى فيه دينى — وحبانى بالجلالى

زينتى دوما حيائى — واحتشامى هو مالى
بالمناسبة كنت منذ فترة قد حاكيت هذه الأبيات بمحاولة متواضعة ،
وقد ذكرتني بها جزاك الله خيراً
فإن وجدتها سأعرضها لترى رأيك فيها بارك الله فيك ..
– –

——–التوقيع——–
خير هدية تقدمها لأخيك ، كلمة مفيجة ينفعه الله بها ..

فليقولوا عن حجابى — لا وربى لن ابالى

قد حمانى فيه دينى — وحبانى بالجلالى

زينتى دوما حيائى — واحتشامى هو مالى

أ لانى اتخلى — عن متاع ذى زوال

الاخ بوعبد الرحمن بارك الله فيك

——–التوقيع——–
((وَمَن جَاهَدَ فَإِنَّمَا يُجَاهِدُ لِنَفْسِهِ إِنَّ اللَّهَ لَغَنِيٌّ عَنِ الْعَالَمِينَ))الاية (6)
العنكبوتaljehadlover@hotmail.com

_
الأخت الفاضلة / الأحـــلام
بارك الله فيك .. وجزاك الله كل خير
أشكرك على هذه المداخلة الطيبة التي تثري الموضوع وتعززه
أرجو أن تواصلي عطاءك دون التفات إلا إلى الله وحده
وفي الله سبحانه عوض عن كل مخلوق
بارك الله لك وفيك ..
وكثر الله من أمثالك من النقيات التقيات الصالحات الطاهرات
– –

——–التوقيع——–
خير هدية تقدمها لأخيك ، كلمة مفيجة ينفعه الله بها ..

أخي بوعبدالرحمن..

جزاك الله خيرا..

موضوع الحياء …موضوع مهم جدا للمرأة.

فهو حصن يحميها ويحمي المجتمع من أنتشار المفاسد.

فلا بد من التمسك به من قبل المرأة..والرجل ..

وعلى كل أب أو أخ أو زوج أن لا يتساهل في هذا الامر..

خاصة ما نراه هذه الايام…الزوجة في كامل زينتها وزوجها يمشي معها مفت*** بجمالها…
حتى أن أحدى صديقاتي ..يقول لها زوجها :..

تعدلي لا تفشليني أمام الناس… خليجية خليجية خليجية خليجية خليجية ويقصد خروجها متبرجه خليجية خليجية….سبحان الله خليجية خليجية
وين الغيرة على الاعراض؟؟

الله المستعان..

أختك الاحلام
أم عبدالرحمن

——–التوقيع——–
وكم لله من لطف خفي **** يدق خفاه عن فهم الذكي
وكم يسر أتي من بعد عسر**** ففرج كربةالقلب الشجي
إذا ضاقت بك الاحوال يوما**** فثق بالواحد الفرد العلي

<IMG SRC="http://www.send4fun.com/IMAGES/bestfriends_shimmer_lg_clr.gif" border=0>

جزاك الله خيرا وبارك الرحمن فيك

كلمات من ذهب مشكوووووور
________________________________________________

دائما موضوعاتك متميزة اتابعها من الارشيف بعد تطوير المنتدى

قرأت منذ فترة عن مطعم ياباني يقدم الطعام على أجساد فتيات عاريات لضيوفه من النخبة

أتساءل أين ضاع حياء اؤلئك الفتيات و كيف سيخرجن عاريات من الملابس امام الرجال على هيئة الحيوانات و العياذ بالله

أسأل الله تعالى الهداية للجميع … اللهم آمين

جزاك الله خيراً أخي بو عبد الرحمن

اللهم استر نساء المسلمين وامنعهم من التبرج والسفور
فالحياء جوهر المرأة وهو شعبة من شعب الإيمان

اللهم استرنا فوق الأرض واسترنا تحت الأرض واسترنا يوم العرض

بو عبد الرحمن بارك الله فيك اخي الفاضل

والحمد لله ان الاسلام يقدر المرأه فالحمد لله

لان الاسلام يعتبرها دره او ماسه يجب الحفاظ عليها

وجزاك الله خير

جزاك الله الف خير
جزاك الله خير اخوي
جزاك الله خير الجزاء على ما خطت أناملك أخي الحبيب بو عبدالرحمن

كم اشتقنا لكتاباتك أخي الكريم … أسأل الله أن يعزك بالإسلام و يعز الإسلام بك و أن يرفع قدرك في الدارين إنه على ذلك قدير

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.