دخلوا الجمعية التعاونية للتبضع .
كالجراد .. يمرون على الأخضر واليابس .
يفتحون كل معلب ومغلف .. ليفرغوا محتواه في أجوافهم .
ثم يخرجون وكأنها خسائر حرب لا تعوض .
يعنـــــــــــي .. ماذا أقول ؟!
*** مشهد آخر ***
زوجان طيبان .. يمشيان الهوينا كأنهما الكناري .
يا سلاااااااااااااااام
لحظة !! … سبحان الله!! … ما هذا ؟!
الزوج الذي فاضت كرشته على حزامه يدفع عربة أمامه !
أها , إنها سلة التبضع , خرج بها من الجمعية لا يلوي على شيء قاصداً شقته ولو كانت بعد عدة كيلات عن الجمعية .
لا بأس , المهم أن يوفر ما سيدفعه لسيارة الأجرة لو ترك السلة مكانها .. هو يستأهل والجمعية كريمة .
*** على فكرة ***
حقوق التأليف ليست محفوظة
لأنها مشاهد واقعية
:
:
بالفعل هذه وقائع نعيشها…….خاصه في رمضان او قرب العيد….اتشوف الناس يطلعون من الجمعيات وللاسف الاغلبيه من الجنسية الاماراتية تارسين هالعرابانات جن الاكل بيخلص او مسوين مسابقه من ياخذ اكثر شي ؟؟؟؟

:
:
:
ليش هالتبذير وهالخساير الله اعلم………….صدقني كل القطاو اللي في الكثير من الفرجان منتفخه وما قادره تتحرك بسبة هال**ايل ( وانتوا بكرامة ) متروسه اكل وونعمه ؟؟؟؟

<>
<>
<>
<>
<>
<>
<>
<>
المرعب والاجر على الله

الزوجان في الجمعية مشاهد واقعية في السناتير والمولات والشراء من كل ماهب ودب لحاجة أو بدون حاجة حتي تجدهما في بعض الأحيان مجرد تماشي وتسالي …
الزوج يدفع العربة والزوجة تملىء العربة ….. والمسكين عند الكاشير يحاسب …
بصراحة سلوكنا في الشراء يحتاج اعادة نظر فيما نحتاجة ومالا نحتاجة … موضوع جميل وسعة أطلاع عن ما يدور في الأسواق ….بارك الله فيك
يفتحون كل معلب ومغلف .. ليفرغوا محتواه في أجوافهم .
ويمكن بعد لان الجمعية موفرة لهم عربة مشتريات؟؟يعني طول ماهم يمشون يحطون ولا هامنهم شي
بس اكبر غلط انهم ياكلون من الجمعية ويظهرون بدون لايدفعون اللي كلوه
على العموم اسفه على الاطاله وايد اتكلمت
كل شي حلال والله حلو
أنت يا مرعب على وجه الخصوص عرفتك لماحاً ذكياً , تمسكها وهي تطير في الهواء
لكن عزائي أن لكل فارس كبوة
لم تكن تلك المشاهد تتحدث عن التبذير
مع أن التبذير شر استطار نحذّر منه
لقد غلبتكن الأخوات وفهمن الحديث
جمرة غضا .. الجويس .. ( لا تكبر روسكن )
القصة الأولى تتكلم عن أولئك الذين يأكلون أثناء تسوقهم من الجمعية التعاونية من بضائع الجمعية نفسها , ثم لا يدفعون قيمة ما أكلوه
والثانية تحكي عن أولئك الذين يخرجون بعربات التبضع من الجمعية ثم يأخذونها معهم إلى غير رجعة
فلاحول ولا قوة إلا بالله
أختي بنت دبي .. المعذرة .. ما فهمت شيئاً مما كتبت
الحديث ذو شجون
نبهت الإخوة سابقاً
لم أقصد الحديث عن التبذير وشراء الكماليات وإن كان موضوعاً يستحق النقاش
إنما تعرضت لظاهرة الأكل من سلع الجمعية أثناء التسوق دون دفع ثمنها
والظاهرة الأخرى كانت عن الذين يأخذون عربات وسلال الجمعية ثم يسيرون بها بعيداً جداً عنها .. بدلا من تحميل المشتريات إلى المنزل على سيارة الأجرة مثلا
لا يخفى عليكم أن هذه الأعمال بعيدة عن الذوق , وأنها من أكل السحت
( وين المرعب ؟ )
بُنيّات الثانوية ( الحبّوبات ) بصحبة المعلّمة الحنونة على متن الحافلة عائدات من الرّحلة الممتعة .. ألحّت الطالبات .. ألحّت الطالبات .. ثمّ ألحّت الـ .. فرضخت المعلّمة الطّيبة ، ولان رأسها الليّن أصلاً ، وهتفت للسّائقخان : وقّف الحافلة عند الجمعية ، فردّ سريعاً : ( ما في تيم ، يوقّف عند الشيشة زين ) ، فقالت المعلّمة الطّيبة : ( واجد زين ) توكّل على الله ، فثار صراخ الطالبات فرحاً .. سريعاً وصلت الحافلة فتدافعت البُنيّات إلى الخارج ، وتسابقن على ساحة محطّة الوقود إلى مركز التّسوق .. والجالسون في السيّارات التي تعبّ من الوقود يراقبون .. وينظرون .. ويبحلقون .. وفي داخل مركز التّسوق حدثت أشياء كثيرة .. فماذا تقولون ؟
وقبل عدة ايام اتصل ولي امر ثائر يرغي وي**د لماذا لم نسمح للطالبات بالتوقف في محطة البترول لشراء ماء لان ***ته رجعت للمنزل وهي تكاد تهلك من العطش ((حشا ف الصومال ))
قد تكون هذه المدرسة ضربت بقوانين المنطقة التعليمية في جدار المحطة