تجد الكثير من الشباب بل وحتى كبار السن عندما يرون هذا ( المطوع ) ساعياً إليهم ..
تجدهم يتهامسون ( جاكم المطوع ) فإن كانوا في غيبة كفوا وإن كان صوت غناء أغلق ..
وإن كانوا في جلسة سمر وقت صلاة بادروا للقيام إليها ..
وإن كانت الفتيات في السوق بحالة تهاون في الحجاب إذ بهن تغطي جاء المطوع ..
حتى عامل البقالة يهيب بال**وع خلاص أذان يجي مطوع بعدين مشكل ..
وكان للمعلم في السابق هذا الجانب من الهيبة لا أقول لدى طلابه فحسب ..
إنما لدى المجتمع ككل ..
غير أن واقع اليوم بات مختلفاً ..
ولم يعد الطالب يفرق بين مرور المعلم وغيره إلا إذا كان هذا الغير ( مطوع ) ..
فهل يا ترى ستعود أيام زمان ..
وتحين ساعة يردد فيها المجتمع ( جاكم الأستاذ ) ..؟!!
السؤال لماذا لم تعد للمعلم سيما علم تحفظ له هيبته وترعى له مكانته ..
أهو قصور في المعلم ..
أم تخلف في المتعلم ..؟!!
[/align]اشكرك اخوي على الموضوع
اختك
dream girl
السؤال لماذا لم تعد للمعلم سيما علم تحفظ له هيبته وترعى له مكانته ..
أهو قصور في المعلم ..
أم تخلف في المتعلم ..؟!!
بالنسبه لي أشوف ان بعده المعلم له مكانه في مجتمعنا وله هيبته يمكن نسمع عن أمور كثيره تقلل من قيمة المعلم بس النسبه قليله..
وبالنسبه لسؤالك أخوي اذا هو قصور من المعلم ولا تخلف من المتعلم أنا أعتقد من الاثنين ويمكن الأهل له دور في هالشي..
يعني المعلم اذا ما احترم الطالب لا يتوقع ان الطالب بيحترمه خاصة في هالزمن..والطالب اذا أهله علموه بقيمة المعلم وأهميته وان عليه يحترمه شرات ما يحترم أمه وأبوه فأكيد الطالب بيحترمه وبيكون شي توافق بين الاثنين..
تسلم أخوي ع الموضوع
[/align]