نبارك للأخ والمذيع المتألق جابر عبيد على ترقيته من مذيع إلى مفتي للإذاعة، ونتمنى من الأخ جابر عبيد أن يفتح المجال لإرسال الأسئلة الشرعية من خلال الرسائل النصية، ويقوم بدوره على الإجابة على أسئلة المستفتين على الهواء مباشرة، وإن شاء الله تكون علاوة المفتي جيدة؛ لأن هذا المهنة من المهن الصعبة جداً.
أرجو من الجميع أن لا يستغرب مني هذا الأسلوب مع الأخ جابر عبيد، الذي لم أتوقع أن يدخل نفسه في أمور لا يستطيع تحمل مسئوليتها أمام الله سبحانه وتعالى.
بالأمس تحول الأخ جابر عبيد من مذيع إلى مفتي، حيث كان الحديث عن عن سفر المرأة للدراسة، فوصلته رسالة نصية مضمونها: "سفر المرأة بلا محرم لا يجوز"، وإذ بالمؤهلات الشرعية لجابر عبيد تظهر فجأة، ليعتبر هذا الكلام من التخلف، وأننا في عصر التطور والتقدم، ولذا لا مانع من سفر المرأة بلا محرم.
على الأقل كنا نتمنى من الأخ جابر عبيد أن يحترم الآراء الأخرى، وخاصة كونه إعلامي، دون أن يصف الرأي الأخر بالتخلف، بالإضافة إلى أنه غير مؤهل من الناحية الشرعية ليخوض في هذه المسائل، ولو كنت مكانك، لقمت بالاتصال بأحد العلماء للتأكد من الحكم الشرعي في سفر المرأة بلا محرم.
لن أخوض في الحكم الشرعي لسفر المرأة بلا محرم، فمثل هذه المسائل مرجعها أهل العلم المعتبرين، ولكن لدي تساؤل، أرجو من الأخ جابر عبيد الإجابة:
هل تسمع عن قضايا الاغتصاب والسرقة والقتل التي تحدث في بعض الدول ، فهل تأمن على أهلك أن يذهبوا لوحدهم إلى هناك في ظل هذه الأوضاع ؟ وخاصة أننا نسمع كثيراً عن مضايقات التي تحدث للمسلمات.
أتمنى أن تكلف نفسك وتتصل أو تبحث عن أقوال العلماء (المعتبرين) للتأكد من حكم سفر المرأة للخارج.
الخبير الإماراتي
http://alkhaber.maktoobblog.com/?post=170646
لا والله بعلق …..
وصلنا لمرحله كل شخص يعطي الخبز لخبازه (الكمبيوتر لصاحب الكمبيوتر والحساب للمحاسب) إلا في موضوع الدين والإفتاء الكل يبى يفتي والكل يبى يصير عالم وشيخ …..
الله يهدينا ويهدي الجميع …..
وجزاك الله خير على هالتنبييييييييييييه
على العموم مريوم خلينا بعيد احسن عن مذهبه
المهم الحمدلله اني ما اتابع برنامجه لأني اعرف برنامجه هو خاص لمتصيدي الأخطاء او مثل ما يسمى في علم النفس بمرض الإسقاط ,<<الله واعلم اذا كان اسمه صحيح ام لا
وهو اللي ينظر إلى اخطاء الناس دون ان ينظر إلى خطأه ومالذي عمله
على العموم الله يهديه
اتمنى ان يتولى البرنامج شخص يكون على قدر المسؤولية من دون تكبر على الخلق…
منذ فترة اتصل هذا المتذاكي بأحد الوزارات وطلب سكرتيرة احد المسؤولين فرد عليه الفراش عدة مرات وفي كل مرة يقول ان السكرتيرة عند المدير .. ففي المرة الأخيرة اخذ يكلم الفراش بطريقة يفهم منها انه يشكك فيما تفعله السكتيرة عند مسؤولها كل هذا الوقت ..
مثل هذا الرجل .. أخذ أكبر من حجمه ويجب ان يوقف عند حده ، صحيح انه خدم اناس كثر ، ولكن هناك حدود تجاوزها كثيراً ..
ثم أود التنبيه على عدة مسائل، وهي كالتالي:
– أتمنى أن يعلم الجميع أني لا أكتب عن شخص بالأسم الصريح إلا إذا تكرر الخطأ أكثر من مرة، أما الخطأ من أول مرة فإني لا أتحدث عنه، ولكني أدونه لدي كملاحظة، فإذا تكرر كتبت عن هذا الشخص.
– لا ننكر ما لجابر عبيد من جهود في مساعدة الناس، ولكن أن تتحول هذه المساعدات إلى وسيلة لإذلال الناس فهذا الأمر غير مقبول لدى الجميع، ثم أن جابر بين الفترة والأخرى يقحم نفسه في مسائل شرعية، ففي أكثر من مرة يقرأ بعض الآيات بطريقة خاطئة، وكذلك الأحاديث الضعيفة، وإذا تمت مناصحتة عن طريق الرسائل النصية، يقوم بالاستهزاء، فهل هذا الشخص يسكت عنه ولا يشهر به ؟
– وصلتني العديد من الرسائل على البريد الالكتروني، تتحدث عن خوض جابر عبيد في مسائل الشرع، مما يحتم الأمر أن نرد عليه، والأسلوب ليس فيه استهزاء بالشخص، في حين أن جابر هو من يستهزء بالأخرين.
– أنا على علم بمذهب جابر، ولهذا كان من الواجب الرد عليه.
متأكد من الخبر
أنا من أشد المعجبين بأسلوبه
الله يهديه
السلام عليكم
استغرب من بعض العائلات المسلمة التي تسمح لبناتها بالسفر لاوروبا وامريكا
بحجة اكمال الدراسة على علم وجود هذه التخصصات في الجامعات المحلية وكذلك ممن تشارك في المهرجانات التراثية في المانيا وبريطانيا اضف الى ذلك اقحام الفتيات في تخصصات لا تناسب طبيعتها الانثوية فعلى سبيل المثال – هندسة ميكانيكة – هندسة معمارية – تخصصات في الجيولوجيا والمعادن الخ
والله المسنعان
جابر عبيد من المذيعين المتميزين واللي كان دور كبير في حل كثير من الأمور الي وصلته…
لكن شي امور كثيرة تعيق هذا التميز ….. منها مثل ما تفضلوا الأعضاء الكرام بحيث ان اصبح يفتي كثير من الأمور ويدخل عمره في مجالات الدين وللأسف ان المذيع الي وياه يأيده في كل شي وهذا الأمرر تكرر اكثر عن مرة ( انا سمعته )
الأمر الآخر ان الأخ جابر اصبح يشكك بذمم الآخرين ويعلق عليهم بشكل غير لائق مثال ذلك مرة اتصل بشخص لحل قضية ما وخبروه الي في المكتب ان الشخص يصلي الضحى والأخ جابر ما صدق وقام يطيح بالريال وهذا مب وقته وغيره وغيره ….. وبعد فترة بسيطة اتصل الشخص في البرنامج وقال خير اذ بغيتو شي …لكن جابر قال قولوا له خلاص ما نبغيك ….( جابر عبيد الله هداه ماعطى للريال عذر يكمن الشخص ما كان عنده شغل قال اصلي فيها ركعتين ) …. وغيره من المواقف …..
نحن طبعا ً يشرفنا ان يكون عندنا مثل جابر عبيد في متابعته للقضايا الوطنية وبفعالية ….. لكن احترام الدين واحترام الناس وحسن المعاملة هذه قضية مهمة بحد ذاتها ….
واتمنى لمذيعنا وللجميع الهدايه والتوفيق