تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » تكوين الأسرة يبدأ من الآن .

تكوين الأسرة يبدأ من الآن . 2024.

خليجية

خليجية

قد يرى البعض الغرابة في في عنوان هذا الموضوع، فلسان حال البعض يقول كيف اكون اسرة وانا بعدي ماعرست(اتزوجت) والبعض الآخر يقول انا مازلت في المدرسة(صغير) لين ما اتخرج من الثانوية ….( هاي روحها سالفة) وبعدين الجامعة ( سالفة ثانية) ولين ما اشتغل واحصل بنت الحلال ( عقبها افكر في تكوين اسرة)……

المهم الجميع يتفق شو يخربط هذاالجارم
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط© ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

انا راح ابين لكم الموضوع:-

مرة من المرات وانا اسولف مع ربيعي ( صديقي) عن امور الدنيا ومشاغلها ومايدور فيها من احداث …. وبعدين تكلمنا عن الزواج

الصديق:- تدري يالجارم انك الحين قاعد تكون اسرة…….

الجارم:- شو تخربط يا ………… انا ما اتزوجت بعد كيف قاعد اكون اسرة الله يسلمك..

الصديق:- يالجارم تكوين الاسرة ما يبدا يوم تزوج وتيب عيال انما يبدأ من الحين(الآن) واذا انت مفكر انك ستبدأ تكون اسرتك يوم تعرس ( تزوج) فانت غلطان

الجارم :- خلاص خبرنا كيف…….

الصديق:- الرجل منا او المرأة منا (قبل الزواج) اذ سار بها الدنيا بطريق مسقيم لا يعصي الله ولا يرتكب الذنوب( ولا يتعرض لاعراض الناس مغازلة و ماشابه ذلك) يكون بذلك كون اسرة صالحة واما الرجل او المرأة الي همهم في هذي الدنيا اللعب باعراض الناس ونشر الفساد في الدنيا (إلا اذ تاب/ت) فثق انهم راح يكونون اسرة فاسدة….

هنا زاد استغرابي( الجارم):- شو علاقة هذا بهذا ( راجع الفقرة الي فوقها)
الصديق:- ما في مرة سمعت قوله تعالى(( الطيبون للطيبات والخبيثون للخبيثات))
انت لو تفكرت في هذه الآية يالجارم بتقول كلامي صحيح ان الرجل او المرأة اذ اراد/ت ان الله ير**/ها الاسرة الصالحة فعليهم بتكوين صورة طيبة عن انفسهم لكي ينالو ا هذا المنال….
( انتهى الحوار وكان في طبعا ً امور اخرى لكن اكتفي بهذا)

التعليق:-

ان الصراحة عقب كلام ربيعي يلست افكر وقلت الكلام الي قاله صديقي صحيح ….. فاذ بغى الشخص ان الله ير**ه الأسرة الطيبة والمرأة الصالحة عليه ان يكون صالح بها الدنيا والمرأة كذلك ……

فليحاول الجميع واولهم ابدأ بنفسي انا نكون اسر طيبة واسر محترمة وذلك يقاس طبعا ً باخلاقنا قبل الزواج…… وليثق الجميع ان الله سبحان وتعالى ما بظلم احد من عبيده….

اما الشخص الي يبا يلعب باعراض الناس وماهمته دنياه فاقول يا خوي بادر بالرجوع الى الله ….

وافتح صفحة جديدة من حياتك……. يسودها المحبة والعمل الصالح

(وكل يكون اسرته على مزاجه)

والسموحة منكم……

خليجية

انا معاك و مع ربيعك في كلامه

ذكرتني بسالفة،
في واحد قبل زواجه ما كان ملتزم
و كان اختياره لزوجته طبقا لنظرته قبل إلتزامه .. يعني ما يهمه إذا كانت ملتزمة بدينها و صلاتها
و الحمدلله ربي هداه و ماشاء الله عليه ربي يحفظه صار من أروع ما يكون
لكن المشكلة الحين في زوجته
يعني يوم أشوفهم أحس إنهم ثنائي متناقض
هو همه دينه و آخرته .. و هي همهما الدنيا والثياب وهالخرابيط
فسبحان الله … الله يعينه على ابتلائه
و الله يهديهم و يهدينا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.