بوش وبلير يحرفان القران 2024.

نائب بريطاني:بوش وبلير سيفكران بتغيير نصوص القرآن

الإسلام اليوم / واس
6/1/1424 0:10 ص
10/03/2003

اكد عضو مجلس النواب البريطانى"جورج غالوب"ان الحرب الامريكية القادمة على العراق ستكون مقدمة لحروب امريكية جديدة على عدة دول عربية واسلامية.
وقال في حديث صحافي نشر هنا امس ان امريكا وبريطانيا ستعملان بعد تدمير العراق على زعزعة دول عربية واسلامية اخرى بهدف تغيير الانظمة في هذه الدول وتقسيمها الى دويلات هزيلة.
وقال "انني أستغرب كيف يجلس اي حاكم عربي مرتاحا على كرسيه في هذه الاجواء" .
واضاف اذا كان ثمة بقية من كبرياء لدى قادة الدول العربية فينبغي ان يقفوا ويعارضوا مسالة التغيير في العراق.
وقال " ان بوش وبلير يفكران بعد ذلك بتغيير نصوص القران..هل سيقوم رامسفيلد بإعادة كتابة القران"؟!

لن يكون ردنا غير قوله تعالي( انا نحن نزلنا الذكروانا له لحافظون)

والقران حفظ قرونا طوويله ويبقى محفووظ..

الولد الكويتي

فعلا نفس ما قالت الاخت (بنت السعوديه) انا القران محفوظ والله قسم ليحفظن القران ولن يتبدل…. وسبحان الله اذا كان فعلا يفكرون بهذا فمعناته ان نهايتهم قربت ان شاءالله…

يعطيكم العافيه

( انا نحن نزلنا الذكروانا له لحافظون)

الظاهر بوش وبلير يبون نهايتهم ومب عارفين كيف… وبعدين هم اصلا قادرين على العراق؟؟ خليجية

انا اقول هذي دعايه مسوينها عشان بس يحسسون الناس انهم ناجحين في حربهم على العراق وانه النجاح الي وصلوله نافع جدا لدرجه انه بيطبقونه في جميع المناهج .. سوري قصدي الدول العريبه..

وسلامتكم ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

لا ليس رامسفيلد فرامسفيلد نصف أمي !!!!!

بل ممكن يوكلوا واحد مثل سلمان رشدي لتلك العملية المشؤومة .

واما بالنسبة للحكام فهم غير قلقين لانهم لو تركوا الحكم فان معهم ملايين ويمكن مليارات الدولارات في

المصارف السويسرية فلماذا القلق !!

شلون بيحرفون القرآن بيسحبون المصاحف اللي في بيوت الناس ويغيرونها يعني ؟؟

صعبه تحريف القرآن لأنه أسلوب القرآن بليغ جدا حتى على أيام سيدنا محمد عليه السلام حاول الكفار تحريف القرآن ولم يستطيعوا لأن القرآن لهجته بليغه جدا وكل العرب عارفينها.

ماسمعت قول الرسول عليه السلام لما قال لو اجتمعت الانس والجن على أن يأتوا بمثله لن يأتوا بمثله ولو كان بعضهم لبعض ظهيرا

سوري ترى انا مو حافظه الحديث عدل بس جذي معناته

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.