تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » بعض الكرامات التي حدثت أيام الحرب الأفغانيه لتعلموا

بعض الكرامات التي حدثت أيام الحرب الأفغانيه لتعلموا 2024.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أيها الأحباب الكرام:

سوف أنقل لكم بعض الكرامات التي حدثت للمجاهدين أيام الحرب الأفغانية مع السوفييت وكيف أن النصر من عند الله ولا يعرف جنود ربك إلا هو..

يا أعزائي يجب علينا أن لا نغتر بما عند الأعداء من الذخيرة ومن السفن والطائرات والغواصات والدبابات والجنود المدربين فهذا جزء من النصر ولكن النصر الحقيقي هو التقوى والاعتماد على الله واليقين ومن أراد النصر من غير الله هزم وخذل..

هذا نقلته من كتاب للمؤلف عبدالله عزام رحمه الله:

أولاً:دعاء المجاهدين.

حدثني مولوي أرسلان(وهو من أشهر المجاهدين في أفغانستان كلها ومن رعبه في قلوب الروس يعطون عنه محاضرات ويقولون أنه يأكل لحوم البشر)
قال أرسلان:كانت معنا قذيفة واحدة مع مضاد واحد للدبابات فصلينا ودعونا الله أن تصيبهم هذه القذيفة وكان مقابلنا(مائتا دبابة وآلية)فضربنا القذيفة فإذا بها تصيب السيارة التي تحمل الذخيرة والمتفجرات فانفجرت ودمرت(85)دبابة وناقله وآلية وانهزم العدو وغنمنا كثيرا.
ولقد قابلت بنفسي(باطور)الشاب الذي ضرب القذيفة.

ثانياً:الطيور مع المجاهدين.

حدثني أرسلان قال:نحن نعرف أن الطائرات ستهاجمنا قبل وصولها وذلك عن طريق الطيور التي تأتي وتحوم فوق معسكرنا قبل وصول الطائرات فندما نراها تحوم نستعد لهجوم الطائرات.

ثالثاً:النيران من كل مكان.

وحدثني أرسلان:هاجمتنا الدبابات وكان عددها حوالي(120)دبابة ومهم هاون وسيارات كثيرة ونفذت ذخيرتنا حتى تأكدنا من الأسر فلجأنا إلى الله بالدعاء وبعد قليل وإذا بالقذائف والرشاشات تفتح على الشيوعيين من كل مكان وهزم الشيوعيون ولم يكن في المنطقة أحد غيرنا ثم قال:إنها الملائكـــة.

رابعا:الذخيرة لا تنفذ.

حدثني جلال الدين حقاني:أعطيت مجاهدا بضع رصاصات ونزل المعركة وأطلق رصاصا كثيرا ولم تنقص الرصاصات وعاد بها.

خامساً:العقارب مع المجاهدين.

حدثني عبد الصمد ومحبوب الله:أقام الشيوعيون مخيما في سهل مدينة(قندوس)فهجمت عليهم العقارب ولدغتهم فمات ستة وهرب الباقون.

سادساً:الأفاعي لا تلدغ المجاهدين.

حدثني عمر حنيف قال:لقد جاءت الأفاعي مرارا تبيت مع المجاهدين في فراشهم ومنذ أربع سنوات لم تلدغ أفعى مجاهداً رغم كثرتها.

سابعاً:القذائف لا تنفجر.

حدثني جلال الدين حقاني فقال:كنا ثلاثين مجاهداً فبدأت الطائرات تقذفنا فكل القذائف حولنا انفجرت وجاءت بيننا قذيفة وزنها حوالي(45كيلوغرام)فلم تنفجر ولو انفجرت لقتلت معظمنا.

هذا الذي نقلته شيء بسيط لما حدث هناك ولكن يوجد الكثير من القصص التي لم نعرفها ولم تصلنا وهذا الذي حدث هناك من الكرامات حتى يتثبت المجاهدين ويطمئنوا فالشيوعيين يريدون والمجاهدين يريدون والله يريد ولا يكون إلا ما يريده الله..

فبعض ضعفاء الأيمان عندما يقرءون هذه القصص سوف يقولون كيف هذا وهذا هراء وكيف..وكيف..

أما الذين عندهم الأيمان ويعرفون قدرة الله سبحانه وتعالى سوف يقولون سبحان الله..آمنت الله..أعلم أن الله على كل شيء قدير..

فيا أخواني وأخواتي يجب اللجوء إلى الله حتى ينصر المجاهدين والدعاء لهم فالدعاء مخ العبادة ونحن مقصرين للدعاء لإخواننا المسلمين وبعضهم يقولون نحن لا يهمنا ما يحدث للمجاهدين فهذا دليل على ضعف الإيمان فالرسول صلى الله عليه وسلم قال(لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه) أرأيتم لا يؤمن أحدكم من كان لا يهتم ولا يعرف ولا يحب لإخوانه المسلمين..

آسف على الأطاله وعسى أن يستفيد منها المسلمين..

اللهم أعز الإسلام والمسلمين وأذل الشرك والمشركين..اللهم عليك بأعداء الدين..اللهم عليك أمريكا وكل من عاونها على ضرب دولة مسلمة أحصيهم عددا وقتلهم بددا ولا تغادر لهم صغيرة ولا كبيرة..آمين..آمين..آمين

والسلام عليكم

أخوكم في الله/الحســـام الضعيف

جزاك الله خير..
ما كملته..برد عقب الغدا اكمله:cool:
تسلم اخوي الحسام
وسبحان الله…يد الله فوق يد الجماعة، وكم من فئة مؤمنة قليلة غلبت فئات مشركة…
جزاك الله خيراً .. الحسام المسلط على الأعداء ..

نسأل الله أن تكون هذه الحرب نهاية للظلم والظالمين .. وأن يعز الله الإسلام والمسلمين ..

اللهم عليك باليهود وأعوانهم .. والنصارى وأنصارهم .. والشيوعيين وأشياعهم .. خذهم أخذ عزيز مقتدر .. اللهم وأرنا فيهم عجائب قدرتك .. اللهم وإنا نسألك نصرك المؤزر المبين .. لجندك وأوليائك الصالحين في كل أرض يذكر فيها اسم الله ..

سبحان الله

الحمد لله على نعمة الأسلام

السلام عليكم

إلى متوفيه:

بارك الله فيك..وشكــرا على المتابعةخليجية

إلى غياث:

جزاك الله خير..وتسلـــمخليجية

إلى مسلمــة:

آمين..آمين..آمينخليجية

إلى الأمبراطور:

شكرا جزيلا..توقيعك جميل ومضحكخليجية

والسلام عليكم

أخوكم/الحســــام

أزيدك من الشعر بيت…

أسر الروس مجاهد أفغاني…و عزمو على قتله..فقالوا له ماذا تريد قبل أن تموت..أجاب أصلي ركعتين لله….صلى هذا المجاهد بكل خشوع..ثم نهض..وأخذ حفنة تراب وقرأ آيات من القران الكريم ثم رمى هذه الحفنة على معسكر دباباتهم..فإذا بها تنفجر..كما لو أن قذيفة أصابتها….

فسبحان الله…

جزاك الله خيــر..

لا إله إلا الله…

سبحان الله العظيـــم..

اللهم أنصر المجاهدين في كل مكان..آمين

خليجية

يزاك الله خير الحسام….
شكـــرا جزيــلا يا أختي حريجه…خليجية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.