تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » بعض الحريم فى داخل السوق ماذا يفعلون ؟

بعض الحريم فى داخل السوق ماذا يفعلون ؟ 2024.

في داخــــــل السوق *

– أريد أصغر من هذا .. تقول ذلك .. وهي ممسكة بملابس داخلية والبائع أمامها ير مايناسبها
ويتحرى مايليق بها .. وهي تصف جزءها السفلي لترى مايصلح .

– بعد أن أتعبت البائع من عرض لملابس النوم قال لها فرحاً .. هذا ثوب نوم قصير وعارٍ من الخلف
يناسب الصيف .. وهو موضة هذا العام !!

– تقيس ملابس داخلية بيدها ولك البائع تناوله منها وبدأ يفتح ذراعيه بقوة حتى يريها مرونة ذاك الملبس!!

سقط الحياء وتزلزلت جبال الخجل من فعلها .. وهي فرحة جذلى وكأنها لم تفعل شيئاً أمام أعين الناس !!

– تلبس عباءة طويلة .. ولكنها تظهر ذراعيها كاملة .. ليراها القريب والبعيد ..

– تسترت وتحجبت .. ثم فتحة في طرف الثوب السفلي فتحة تزيد عن عشرة سنتيمترات لدخول الهواء !!

– وضعت الغطاء على وجهها ولكنها رفعته إلى أعلى .. فظهر طول زائد فيها .. وظهر طرف الوجه من أسفل ..
وبدا النحر كاملاً .

– تعلق الحقيبة اليدوية على كتفها .. تبرز الكتف .. وتصطدم الحقيبة ببعض أجزاء جسمها !!

– أما تلك فتحجبت الحجاب البراق .. وأرسلت خصلتين من مقدم شعرها ليرها من يراها .. وكأنها لا تدري ..
سهواً .. نسياناً .. تحركت الخصلات !!

– لقت بما في يدها جانباً وتناولت ***ها الرضيع وهو يبكي من الجوع ثم القمته ثديها أمام الماره ..

وكأنها مشردة .. مطرودة من المنزل لا مأوى لها .

– الأعذار الواهية .. والأضواء الضعيفة .. جعلها ترفع غطاء وجهها لترى وترى .. !

– أسبل الرجل ثوبه حتى جاوز الكعبين .. ورفعت أخته فستانها فوق الكعبين !! أختلت الموازين وفسدت النفوس ..

وعصي الله ورسوله .

– في محل الأحذية جلسة على كرسي وناولها البائع حذاء وبدأ يراقبها وهي تلبس الخذاء .. في قدمها
وأخيراً تنهد بقوة إنه نفس المقاس !! ولو إحتاجة لمساعدة لما تأخر !!
نسيت الأخت أن القدم عورة حتى في الصلاة ..

– يسرن في الأسواق .. وأصواتهن تجلجل وتسمع على بعد عشرات الأمتار .. وكأنهن في الصحراء ..

يتحدثن لوحدهن .. يسمع الجميع تلك الضحكات السمجة .. والأحاديث المصطنعة ..

– تلبس عباءتها بيدها .. ولعل تنادي الهواء أن يسقطها .. والتنوره مفتوحة من الخلف .. وتدعي أنها محجبة ..

بل وتحاول إخفاء الفتحة أي تناقض .. حجاب وفتحة ! فوق وتحت ..

– البنطلون الضيق أو احياناً الواسع تحت العباءة .. وكلما تحركت المسكينة .. ظهر ماتخفية ..

أي حجاب هذا ! أنه حجاب البنطلون .

هذا بعض ماذكره الشيخ عبدالملك القاسم في كتابه الهاربات إلى الأسواق .

– أريد أصغر من هذا .. تقول ذلك .. وهي ممسكة بملابس داخلية والبائع أمامها ير مايناسبها
ويتحرى مايليق بها .. وهي تصف جزءها السفلي لترى مايصلح .

– بعد أن أتعبت البائع من عرض لملابس النوم قال لها فرحاً .. هذا ثوب نوم قصير وعارٍ من الخلف
يناسب الصيف .. وهو موضة هذا العام !!

– تقيس ملابس داخلية بيدها ولك البائع تناوله منها وبدأ يفتح ذراعيه بقوة حتى يريها مرونة ذاك الملبس!!

سقط الحياء وتزلزلت جبال الخجل من فعلها .. وهي فرحة جذلى وكأنها لم تفعل شيئاً أمام أعين الناس !!

– تلبس عباءة طويلة .. ولكنها تظهر ذراعيها كاملة .. ليراها القريب والبعيد ..

– تسترت وتحجبت .. ثم فتحة في طرف الثوب السفلي فتحة تزيد عن عشرة سنتيمترات لدخول الهواء !!

– وضعت الغطاء على وجهها ولكنها رفعته إلى أعلى .. فظهر طول زائد فيها .. وظهر طرف الوجه من أسفل ..
وبدا النحر كاملاً .

– تعلق الحقيبة اليدوية على كتفها .. تبرز الكتف .. وتصطدم الحقيبة ببعض أجزاء جسمها !!

– أما تلك فتحجبت الحجاب البراق .. وأرسلت خصلتين من مقدم شعرها ليرها من يراها .. وكأنها لا تدري ..
سهواً .. نسياناً .. تحركت الخصلات !!

– لقت بما في يدها جانباً وتناولت ***ها الرضيع وهو يبكي من الجوع ثم القمته ثديها أمام الماره ..

وكأنها مشردة .. مطرودة من المنزل لا مأوى لها .

– الأعذار الواهية .. والأضواء الضعيفة .. جعلها ترفع غطاء وجهها لترى وترى .. !

– أسبل الرجل ثوبه حتى جاوز الكعبين .. ورفعت أخته فستانها فوق الكعبين !! أختلت الموازين وفسدت النفوس ..

وعصي الله ورسوله .

– في محل الأحذية جلسة على كرسي وناولها البائع حذاء وبدأ يراقبها وهي تلبس الخذاء .. في قدمها
وأخيراً تنهد بقوة إنه نفس المقاس !! ولو إحتاجة لمساعدة لما تأخر !!
نسيت الأخت أن القدم عورة حتى في الصلاة ..

– يسرن في الأسواق .. وأصواتهن تجلجل وتسمع على بعد عشرات الأمتار .. وكأنهن في الصحراء ..

يتحدثن لوحدهن .. يسمع الجميع تلك الضحكات السمجة .. والأحاديث المصطنعة ..

– تلبس عباءتها بيدها .. ولعل تنادي الهواء أن يسقطها .. والتنوره مفتوحة من الخلف .. وتدعي أنها محجبة ..

بل وتحاول إخفاء الفتحة أي تناقض .. حجاب وفتحة ! فوق وتحت ..

– البنطلون الضيق أو احياناً الواسع تحت العباءة .. وكلما تحركت المسكينة .. ظهر ماتخفية ..

أي حجاب هذا ! أنه حجاب البنطلون .

هذا بعض ماذكره الشيخ عبدالملك القاسم في كتابه الهاربات إلى الأسواق .

منقول

ليس لنا الا الدعاء:o
تسلم ياابو فلاح يعطيك العافيه
للأسف .. هذا هو الواقع المرير .. 🙁
اللهم نسألك الستر في الدنيا و الآخرة .. آميــــن
امين اختى وتسلمين على المشاركه ويعطيكى العافيه
مشكووووور اخوي المشتاق على موضوعك
وكلامك عدل واالله
ومين قال سالم اختى وشكرا على المشاركه
المشتاق_10 بارك الله فيك وجزاك الله خير
انا من كم يووم شايفة هنتييين الله يستر عليهم الشيله فالجتف وعباه رااصه مع بنطلوون ضيق تحت ووييين فالمكاان المعروف فالعين الي ماافي شباب مايروحوله كل يووم
شارع خليفة من ورا وين الاقمشه
رايحيين رادييين
والبنتيين يدشن محل ويطلعن بالدووور لين مااخلص سيد المحلات
سارن السيد الثاني
ومااايصدقن اول مايسمعن رقم يردن بلهجه قويه اونهن زعلانات ليش رقمووهم ليش يسون بعمااارهن جييه
هن السبب
لو متغطياات محد بيي صوبهم
بس مانقوول غير الله يستر علييهم ويهدييهن
وهذا كله ماااصاار فالاماراات الا من هاذيلا الزلماات كل وحده لبست عبااه فكرت عمرهاا مواااطنه وخربت سمعة البناات

المشتااق مشكووووووووووور على الموضوع

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.