تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » ايتها الجوهره المصونه

ايتها الجوهره المصونه 2024.

  • بواسطة

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين، سيدنا محمد – صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وصحبه أجمعين.
من قلب مخلصة محبة إلى كل أخت مسلمة.

أختي الحبيبة …
سلام من الله عليك ورحمته وبركاته …
لا أجد بداية أختي الحبيبة سوى اطلاعك على ما أكنّه لك من محبة ومودة نابعة من القلب، وشفقة ورحمة لا يخلو منهما أي قلب.
فأنت أيتها العزيزة، أختي في الله أحب لك ما أحب لنفسي وأبغض لك ما أبغضه لنفسي، والله شاهد على ذلك.

أختي الحبيبة …
أرجو أن لا يحمل قلبك عليّ شيئاً، جرّاء ما سأقوله لك، فإني والله أحبك، وأتمنى لك السعادة الدائمة.
أختاه … أرجو منك أن تصغي لي جيداً، فالأمر والله عظيم، ولعلك لم تدركي بعد خطورته، وعاقبة جهلك أو لا مبالاتك به.
فأصغي لي جيداً – أختي الحبيبة – ليظهر لك صدق قولي …

أختي الحبيبة …
هل وجدت حقاً السعادة التي ترجينها وتأملينها، من خلال حياتك المليئة بالمعاصي؟ أم أنك مازلت تبحثين عنها وتحتاجين لمن يدلك لمكان وجودها؟

أختي الحبيبة …
تيقّني أن حياة ملؤها المعاصي، لن تكفل لك السعادة الحقيقة، بل وعليك أن تتيقّني أن هذه المعاصي ستُبدِّل لك كل سعادة همّاً وحزناً، فعجباً لمن تبحث عن السعادة بالمعاصي!!

.

أختي الحبيبة …
إنني على يقين تام، بأن شيئاً ما بداخلك يجعلك تشعرين بالتقصير نحو دينك ونفسك، وبالمقابل فإن نفسك الأمارة بالسوء، تمنعك من التقدم باتجاه الحق والفضيلة. وإنني على يقين تام أيضاً بأنك لا تجدين الراحة والاطمئنان بتقصيرك هذا، فإن كان حالك كذلك – أيتها الأخت العزيزة – تيقّني أن بذرة الخير لا تزال بداخلك، ولكنها تحتاج لمن يرويها، حتى تنمو وتكبر. فإذا ما رويت لم تنفع نفسها فحسب، بل نفعت غيرها بما أثمرت.
فأنت كذلك أيتها العزيزة …
إن الخير موجود فيك، لكنه يحتاج لما ينمّيه، فإذا نما، فإنك لن تنفعي نفسك فحسب، بل ستنفعي غيرك – بإذن رب العالمين -.

أختي الحبيبة …
أنار الله بصرك وبصيرتك، ووفقك لما يحبه ويرضاه، وهداك لأحسن الأعمال، فهو الهادي إلى سواء السبيل.

أختي الحبيبة …
إن الحال المزرية التي وصلت إليها كثير من أخواتنا المسلمات – هداهنّ الله – في عصرنا الحالي، والمتمثلة في عدم احتجابهنّ عن الأجانب، وتبرجهن أمامهم، واختلاطهنّ بهم، وميوعتهن في حضورهم. وفي غير هذه الأمور التي نهاهنّ الله عنها، والتي تظهر فيها المرأة بشكل مخزٍ ومشين أمام الأجانب – سواء على الأرض، أو في التلفاز، أو في غير ذلك من الوسائل التي يمكن أن تظهر عليها – السبب المباشر الذي من أجله قمت بإعداد هذا الكتاب.

أختي الحبيبة …
إنني بعدما قمت بقراءة عدد من الكتب، التي تتحدث عن وسائل صيانة المرأة المسلمة، وحفظهمامن أيدي العابثين، قمت بجمع منها – ما آمل الله أن ينفعني وإياك به، ووضعته في هذا الكتاب.
ففي هذا الكتاب، ذكرت المعاصي الشائعة بين الكثير من المسلمات، والتي من شأنها إيقاع المسلم أو المسلمة في جريمة الزنا، أعاذنا الله جميعاً إياها، وهدانا لما يحبه ويرضى.
وأخيراً – يسعني إلا أن أقول :
جزى الله – عني وعن المسلمات – الشيوخ الأفاضل، الذين نفعوني والمسلمات بكتبهم، فلولا الله ثم جهودهم، لما تمكنت من إعداد هذا الكتاب. فجزاهم الله عنّا كل خير.
والصلاة والسلام على نبينا محمد – الصادق الأمين -، وعلى آله وصحبه أجمعين، ومن اتبع هداه بإحسان إلى يوم الدين.

(النفس الأمّارة بالسوء تدفعك إلى المعصية)

أختي الحبيبة …
إن أعمالك التي تقومين بها اليوم – اعتقاداً منك في أنها سبب سعادتك في الحياة – والتي تكون بها معصية الله ورسوله، ستكون غداً سبب في شقائك طويلاً، حينها يقوم الحساب، حين لا ينفع الندم.
ولكن … هل سألت نفسك يوماً – أختي المسلمة – عمّن يكون وراء هذه الأعمال السيئة التي تقومين بها؟
فإن لم تكوني وجدت لنفسك جواباً، فأنا أقول لك – أختي الحبيبة – إنها نفسك الأمّارة بالسوء. تلك النفس التي تخضعينها أنت لأحد جنود إبليس، حينما تبتعدين عن الله، ولا تعرفين لطاعته طريقاً؛ فيسهل عليه عندها السيطرة على هذه النفس، وتسييرها كيفما شاء.
وأقول لك – أختي الحبيبة – : كيف تخضعين لنفسك الأمّارة بالسوء، فتوسوسك كيفما شاءت، ولا تقودينها أنت كما أمرك الله به؟!
وكيف ترضين لنفسك – مع ما وهبك الله إياه من عقل وإدراك – أن تكوني أَمة لهذه النفس الحقيرة، فتوردك موارد التهلكة، مع أنه مفروض بك أن تكوني سيدة عليها، لا أن تكون سيدة عليك؟!!

عندما تكونين سبباً في فتنة الرجال، تكونين عوناً لإبليس
– عدو البشر – في هلاك بني آدم)

أختي الحبيبة …
يقول الله – سبحانه وتعالى – : )وَلَقَدْ خَلَقْنَاكُمْ ثُمَّ صَوَّرْنَاكُمْ ثُمَّ قُلْنَا لِلْمَلائِكَةِ اسْجُدُوا لآدَمَ فَسَجَدُوا إِلاَّ إِبْلِيسَ لَمْ يَكُنْ مِنْ السَّاجِدِينَ (11) قَالَ مَا مَنَعَكَ أَلاَّ تَسْجُدَ إِذْ أَمَرْتُكَ قَالَ أَنَا خَيْرٌ مِنْهُ خَلَقْتَنِي مِنْ نَارٍ وَخَلَقْتَهُ مِنْ طِينٍ (12) قَالَ فَاهْبِطْ مِنْهَا فَمَا يَكُونُ لَكَ أَنْ تَتَكَبَّرَ فِيهَا فَاخْرُجْ إِنَّكَ مِنْ الصَّاغِرِينَ (13) قَالَ أَنظِرْنِي إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ (14) قَالَ إِنَّكَ مِنْ الْمُنظَرِينَ (15) قَالَ فَبِمَا أَغْوَيْتَنِي لأَقْعُدَنَّ لَهُمْ صِرَاطَكَ الْمُسْتَقِيمَ (16) ثُمَّ لآتِيَنَّهُمْ مِنْ بَيْنِ أَيْدِيهِمْ وَمِنْ خَلْفِهِمْ وَعَنْ أَيْمَانِهِمْ وَعَنْ شَمَائِلِهِمْ وَلا تَجِدُ أَكْثَرَهُمْ شَاكِرِينَ (17) قَالَ اخْرُجْ مِنْهَا مَذْءُوماً مَدْحُوراً لَمَنْ تَبِعَكَ مِنْهُمْ لأَمْلأَنَّ جَهَنَّمَ مِنْكُمْ أَجْمَعِينَ (18) ( [الأعراف : 11-18].
إن الله – سبحانه وتعالى – يخبرنا في هذه الآيات الكريمة عن حال إبليس، حين أمره بالسجود لأبينا آدم، فاستكبر وأبى.
ثم يخبرنا – تعالى – عن سعي إبليس لإضلال البشر، ليصبحوا من أتباعه بعد ذلك.

أختي الحبيبة …
اعلمي أن إبليس الذي تتبعينه بمعصيتك لله، هو وجنوده أعداؤك وأعداء البشر كافة، ألم تسمعي قول الله – تعالى – : )وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلائِكَةِ اسْجُدُوا لآدَمَ فَسَجَدُوا إِلاَّ إِبْلِيسَ كَانَ مِنْ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ أَفَتَتَّخِذُونَهُ وَذُرِّيَّتَهُ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِي وَهُمْ لَكُمْ عَدُوٌّ بِئْسَ لِلظَّالِمِينَ بَدَلاً (50) ( [الكهف]
وكيف لا يكون – أختي الحبيبة – عدونا؟!
وهو الذي حسد (آدم) أبو البشر على ما وهبه الله إياه من مكانة، فعزم على الإنتقام منه، فزيّن له معصية الله، حتى كان سبباً في خروجه من الجنة.
ثم لم يكتف بذلك، بل عزم على الإنتقام من ذريته، بأن يزيّن لهم أعمالهم الباطلة، ليضلهم عن السبيل.
فهو يرى أن أباهم آدم كان السبب في حلول لعنة الله عليه، فيكون قوله: كيف يكون مصيري النار، أتعذب فيها إلى الأبد، ومصير هذا الإنسان إلى الجنة؟! فتجدينه يسعى وجنوده دوماً لإغرائنا، حتى يبعدونا عن الجنة غيظاً وحسداً.

أختي المسلمة …
هل ترضين أن تكوني تابعة لإبليس معه، فيطردك الله من رحمته، ويكلك إلى نفسك فتشقين في حياتك وآخرتك؟!
وهل تحبين أن يكون مصيرك إلى النار إن اتبعته..؟!
إنني على يقين – أيتها العزيزة – بأن جوابك على هذه الأسئلة، سيكون "بلا" فما من سوي إلا ويحب لنفسه الخير في الدارين – الدنيا والآخرة -.

أختي الحبيبة …
إن أردت لنفسك الخير، فاحذري أن تكوني سبباً في فتنة الرجال بك، بتكشفك أو سفورك أو تبرجك أو بغير ذلك من الأمور التي سأخبرك بها لاحقاً.
فإن كنت سبباً في فتنتهم، فكوني على ثقة بأنك ستكونين عندها تابعة لإبليس، وعوناً له في هلاك بني آدم.

فاحذري أختي المسلمة …
احذري …
ثم احذري …

(اعرفي هذه المعاني … أولاً)

أختي الحبيبة … بداية وقبل أي شيء
أود إطلاعك على معانٍ لكلمات تسمعينها، لكنك ربما تجهلين معناها تماماً، أولاً هي (الفتنة بالمرأة، التبرج، السفور، الزينة والحجاب).
* فالفتنة بالمرأة :
الفتنة في عرف الفقهاء تكون عند نظر الرجل إلى غير زوجته أو أمَته بشهوة، سواء كان إلى وجهها أو إلى أي جزء من جسدها، نظراً يدعوه إلى حبها أو التولّه بها، أو الرغبة في مجامعتها، أو اختلاف نظر الأجنبي إليها عن نظره إلى أمه أو أخته، كأن يتأمل محاسنها فيستلذها، ويشعر بالميل القلبي إليها.
على أني لم أقف – فيما رجعت إليه من كتب المفسّرين والمحدّثين والفقهاء – على تعريف جامع للفتنة، سوى ما وجدته في : "حاشية ابن عابدين" عند قول "الحصكفي" مؤلف "الدار المختار": "وتمنع المرأة الشابة من كشف الوجه بين الرجال، لا لأنه عورة بل لخوف الفتنة".
فقد كتب العلاّمة بان عابدين على ذلك: "قوله : بل لخوف الفتنة" أي الفجور بها أو الشهوة والمعنى : تمنع من الكشف لخوف أن يرى الرجال وجهها فتقع الفتنة، لأنه مع الكشف قد يقع النظر إليها بشهوة".
وبناء على ما تقدم يكون معنى الفتنة : حصول شهوة أو وقوع الفاحشة.
وبالنظر إلى معنى الفتنة عند اللغوين، وحدِّها المحرم عند الفقهاء، نقول في تعريفها : "تحرك القلب، والميل إلى اللذة – كالذي يكون عند النظر إلى المرأة – سواء أدى إلى الفاحشة أو لم يؤدِّ إليها".
وحين رأى رسول الله – r – الفضل بن عباس ينظر إلى المرأة الخثعمية المُحرِمَة حوّل له وجهه عنها، وما ذلك إلا لأنه – r – لم يأمن عليهما الفتنة.
فعن عبد الله بن عباس – رضي الله عنهما – قال : "كان الفضل رديف رسول الله – r – فجاءت إمرأة من خثعم – وفي رواية : وضيئة -، فجعل الفضل ينظر إليها وتنظر إليه، وجعل النبي – r – يصرف وجه الفضل إلى الشق الآخر …" الحديث(1).
* أما السفور :
إذا ألقت المرأة نقابها قيل : سفرت فهي سافرٌ بغيرها، قال أبو منصور : وسفرت المرأة وجهها إذا كشفت النقاب عن وجهها، تسفِر سفوراً فهي سافرة.
وبهذا يُعرف أن السفور لغة هو كشف الوجه، وقد خرج السفور اليوم عن معناه في أصل اللغة، وتحوّل إلى التبرج الفاحش والاختلاط المزري بالأجانب(2).
* أما التبرج (شرعاً) :
هو إظهار الزينة، وإبراز المرأة لمحاسنها، وقيل : هو التبختر والتكسر في المشية، وقيل : هو كل زينة أو تجمّل تقصد المرأة بإظهاره أن تحلو في أعين الأجانب، حتى القناع الذي تستتر به المرأة، إن انتخب من الألوان البارقة، والشكل الجذاب لكي تلذ به أعين الناظرين، فهو من مظاهر تبرج الجاهلية أيضاً(3).
ولتميزي أكثر معنى السفور عن معنى التبرج، اعلمي أن :
التبرج أعمّ من السفور، فالسفور خاص بكشف الغطاء عن الوجه، والتبرج كشف المرأة وإظهارها شيئاً من بدنها أو زينتها المكتسبة أمام الرجال الأجانب عنها. وتفصيل ذلك أن التبرج بمعنى الظهور، ويراد هنا : إظهار المرأة شيئاً من بدنها أو زينتها، ومنه سميت الكواكب : بروج السماء، أي زينتها لظهورها … فالسفور أخص من التبرج، وأن المرأة إذا كشفت عن وجهها فهي سافرة متبرجة، وإذا كشفت عما سوى الوجه من بدنها أو الزينة المكتسبة فهي متبرجة حاسرة. هذه حقيقة "التبرج" و "السفور".
والتبرج يعبر عنه وعن غيره من مظاهر الفساد بلفظ : التكشف، والتهتك، والعُري، والتحلل الخُلقي، والإخلال بناموس الحياة، وداعية الإباحية "الزنا"(4).
* أما عن معنى الزينة :
الزينة في اللغة : اسم جامع لكل شيء يتزين به(5).
على المرأة والزينة التي يحرم على المرأة إظهارها وكشفها في الإسلام، تشمل أموراً :
– الأول : الثياب، وما تتجمل به المراة من أزياء وملابس، وغيرها.
– الثاني : الحلي، كالأساور التي تجعل في الأيدي، والقلائد التي تكون في الأعناق، والأقراط التي تكون في الآذان.
– الثالث : ما تتجمل به في خديها وشفتيها وعينها ومعاجزها، من أصباغ وأدهان ومساحيق، وغيرها من أدوات التجميل.
فهذه الثلاثة هي الزينة التي نهى الله النساء عن إظهارها، وأمر المرأة بسترها، ولا ريب أن النهي عن إظهار هذه الزينة يقتضي النهي عن إظهار مواضعها من الجسم(6).
* أما حجاب المرأة :
الحجاب : مصدر يدور معناه لغة على السَّتر والحيلولة والمنع.
وحجاب المرأة شرعاً : ستر المرأة جميع بدنها وزينتها، بما يمنع الأجانب عنها من رؤية شيء من بدنها أو زينتها التي تتزين بها، ويكون استتارها باللباس وبالبيوت.
أما ستر البدن، فيشمل جميعه، ومنه الوجه والكفان .. وأما ستر زينتها فهو ستر ما تتزين بن المرأة، خارجاً عن أصل خلقتها، وهذا معنى الزينة في قول الله تعالى : )وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ( [النور : 31]، ويسمى الزينة المكتسبة(7).

اختي وجه الخير ..

لك من اسمك ألف نصيب ..

بوركتي على هالموضوع الطيب ..

لافض فوك ولاشلت يمينك ..

العالم الغربي بأجمعه يسعى حثيثا لطمس الإسلام

وطمس الهوية الإسلامية في شتى بقاع الأرض ..

وهذا ليس يمستغرب ابدا .. فهذا ديدنهم خابوا وخسروا .

( يريدون ليطفئوا نورالله بأفواهم

والله متم نوره ولو كــــره الكافــــــــرون ) …

ولكن تكمن الغرابة في توظيف أناس من ***اء جلدتنا

يتكلمون بلغتنا لمساعدتهم في تحقيق مخططاتهم الدنيئة ..

جرهم لهذا كله .. حب الظهور وحب المادة .. بغض النظر

عن كل مايطرح ونوع الدور الذي يقدمونه ..

فكانوا معول هدم بأيدي أعداء الدين والملة ..

سخروا كل طاقاتهم وإمكاناتهم لنزع حجاب المرأة

المسلمة بدعاوى باطله .. كدعوى التحضر والمدنية

ودعوى حقوق المرأة …

ولكن نقول لكل هؤلاء الناعقين : هيهاااااات لكم هيهاااااات ..

فعقول بنات الإسلام وأحفاد عائشة وخديجة

أكبر من أن تنطلي عليهن تلك المخططات السافلة ..

والدعايات المظللة ..

فهن بنات الرجال .. وأمهات الأبطال ..

وسترون فيهن مايقض مضاجعكم ويغيظ صدروكم ..

ولسان حالهن يقول :

بيدي العفاف أصون عز حجابي .. وبعصمتي أسمو علىأترابي .

فرووووووسي ..

جزاك الله خيرا على الموضوع الطيب..
ونفع الله بك الأمة..
وجعلنا ممن يسمعون القول فيتبعون أحسنه..

اخوووي فارسهم مشكووور على الزيااده في الموضوووع
الله يهدي نسااااء المسلمين

والسموحه

اختي الغاليه (الحنين) مشكوره على ردج المتميز

واتمنى ان اطااالتي في الموضووع عادت عليكم بالفائده

والسموحه

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.