قال البخاري : حدثنا أبو الوليد : حدثنا شعبة، عن الأشعث قال : سمعت معاوية بن سويد *** مقرن ، عن البراء رضي الله عنه قال : أمرنا النبي صلى الله عليه وسلم بسبع ونهانا عن سبع : أمرنا بإتباع الجنائز ، وعيادة المريض ، وإجابة الداعي ، ونصر المظلوم ، وإبرار القسم ، ورد السلام ، وتشميت العاطس . ونهانا عن آنية الفضة، وخاتم الذهب، والحرير، والديباج، والقسي، والإستبرق .
و كلما سألني أحد عن حكمة تحريم الذهب أفتي وأقول إن الحكمة هنا تعبدية بمعنى أنه حرام لأن الله حرمه وعلينا الامتثال.
وقد سمعت كلاما من سنتين عن أضرار الذهب ولم أكن قرأته أما الأسبوع الماضي كنت أتصفح موقع طبي وعنوانه
(gold particle migration)
وقد ذكر أن كل المصابين بمرض الزهايمر عندهم نسبة عالية منه وهو ما يعرف بهجرة الذهب .
قلت الحمد لله الذي حرم علينا لبس الذهب
وهجرة الذهب معروفة بالنسبة للفيزيائيين
حيث أن الذهب إذا لامس معدن آخر تتسلل أو تهاجر قليل من الذرات منه إلى العنصر الملامس له
وطبعا هذا يحدث خلال فترة كبيرة . ولم يعرف أن ذرات الذهب تتسلل من خلال جلد الإنسان إلى الدم إلا حديثا.
نرجع للموقع الذي أعلن أن 13 دراسة قامت في هذا الموضوع
وأن أعلنوا عن تطوير تحليل للبول يتعرف على نسبة (7 c gold ) فيه وبالتالي على وجود المرض أو عدمه.
يجدر هنا الإشارة إلى أن النساء لا تعاني من هذا الموضوع لأن أي ذرات مضرة تخرج شهريا من جسم المرأة ؟؟!!
سبحان الله..
ما حرّم الله شي إلا وله سبب..
مشكوووور
بارك الله بعمرك
مشكوووور يالغالي
وتسلملي ….
سبحان الله
حرم على عباده الخبائث وحلل لهم الطيبات
بس كلمتك الأولية أن الحكمة تعبدية هو الصحيح
لازم ما نتكل على العلم البشري لأن الأبحاث تجدد وتتعارض
لكن حكمة الله عرفناها ولا ما عرفناها موجودة
والأهم من هذا كله أن نحن نسلم بأمر الله
وهذه هي حقيقة الإسلام
التسليم بأمر الله
جزاك الله خير يا هيرو
#good
يزاك الله خير