الناس في زمان الأقبال كالشجره وحولها الناس مادامت بها الثمره
حتأذا ماعرت من حملها انصرفوا عنها عقوقا وقد كانوا بها بـــــــــرره
وحاولوا قطعها من بعد ما شفقوا دهرا عليها من الأرياح والغبـــــــره
قلَت مروءات اهل الأرض كلهم إلا الأقل فليس العُشر من عشــــره
لا تحمدن امرءا حتى تجربه فربما لم يوافق خُــبره خبـــــــــــــــــــره
والواحد منا جان زين يصير مثل الشجرة
الناس ترميها بالحجارة وهي ترميهم بالثمرة
كلماتك جدا جميلة
اللهم آآآآآآآميييين
بس بعد الوفا طبع العرب …….