تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » النملة و السلحفاة

النملة و السلحفاة

  • بواسطة
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
روي أن سليمان بن داود عليه السلام جلس يوماً في ساحل البحر فرأى نملة في فمها حبة حنطة تذهب الى البحر فلما بلغت اليه خرجت من الماء سلحفاة و فتحت فاها فدخلت فيه النملة و دخلت السلحفاة الماء و غاصت فيه فتعجب سليمان من ذلك و غرق في بحر من التفكر حتى خرجت السلحفاة من البحر بعد مدة و فتحت فاها و خرجت النملة من فيها و لم يكن الحنطة معها فطلبها سليمان و سألها عن ذلك فقالت:يا نبي الله ان في قعر هذا البحر حجراً مجوفاً و فيه دودة عمياء خلقها الله تعالى فيه و أمرني بايصال ر**ها و أمر السلحفاة بأن تأخذني و تحملني في فيها الى أن تبلغني الى ثقب الحجر فاذا بلغته تفتح فاها فأخرج منه و أدخل الحجر حتى أوصل اليها ر**ها ثم أرجع فأدخل في فيها فتوصلني الى البر فقال سليمان: سمعت عنها تسبيحاً قط؟ قالت: نعم تقول يا من لا ينساني في جوف هذه الصخرة تحت هذه اللجة لا تنس عبادك المؤمنين برحمتك يا أرحم الراحمين
[c][gl]سـبـحـان الله[/gl] [/c]

تحياتي لك اخوي ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

سبحان الله
سبحان الله..

وقد تكفل الله بر** كل كائن حي..

أقسم بالله انها رواية عجيبه والله

اشكرك يا اخي الكريم على ها الطرح الرائع

( وما من دابة في الأرض إلا على الله ر**ها ويعلم مستقرها ومستودعها كل في كتاب مبين)
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

شاكر لكم جميعاًمروركم على الموضوع

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.