شو رايكم.. كل واحد أو وحدة تعطينا رايها في هالموضوع؟؟
عشان نطلع باستفادة ومفهوم واضح للحديث…
لأن بعض الرجال بس يرددونه وهم مش فاهمينه…
هيا أدلوا بدلوكم ..
نقصان العقل شهادة امرأتين تساوي شهادة رجل واحد والسبب
ان المرأة عاطفية وذات قلب رحيم ……… والعقوبات والحدود تتطلب حزم وشدة وتحكيم العقل قبل العاطفة
اما نقصان الدين
فالمرأة كما نعلم لها خصوصية انثوية تنقطع عن الصلاة والعبادة لاسابيع وايام طويلة بسببها
فهذا هو نقصان الدين وليس المقصود الازدراء ولكن قلة الاعمال والطاعات بسبب طبيعتها
يا معشر النساء تصدقن وأكثرن من الاستغفار فإني رأيتكن أكثر أهل النار فقالت امرأة منهن جزلة وما لنا يا رسول الله أكثر أهل النار قال تكثرن اللعن وتكفرن العشير ما رأيت من ناقصات عقل ودين أغلب لذي لب منكن قالت يا رسول الله وما نقصان العقل والدين قال أما نقصان العقل فشهادة امرأتين تعدل شهادة رجل فهذا من نقصان العقل وتمكث الليالي ما تصلي وتفطر في رمضان فهذا من نقصان الدين (متفق عليه)
علل رسولنا الكريم علية أفضل الصلاة وأتم التسليم بهذا الحديث سبب وصف النساء بهاتين الصفتين فالمرأه تغلب عليها العاطفة ورقّة الطبع وأنوثتها ولُطفها وهنا يكمن نقصان العقل لغلبة العاطفة عليها ، وهو من المميزات في تربية الأولاد ولكنه نوع من الضعف في إثبات الحقوق ولهذا قدمت على الرجل في الحضانة وميز الرجل عنها في أداء الشهـــادة .
أما نقصان الدين ، فلأنها تمكث أياماً لا تصوم فيها ولا تصلي وهو من باب الحث لها كي تسارع إلى العبادة فور انتهاء الحيض او النفاس .
فالرسول صلى الله عليه وسلم ما أراد التنبيه إلى نقصان العقل والدين وإنّما أراد التنبيه إلى إذهاب عقول الرجال بالافتتان بهنّ. وفي نصّ الإمام الحافظ *** حجر في الفتح على ذلك يقول: "وليس المقصود بذكر النقص في النساء لومهنّ على ذلك لأنّه من أصل الخلقة لكنّ التنبيه على ذلك تحذيراً من الافتتان بهنّ . ولهذا رتّب العذاب على ما ذكر من الكفران وغيره لا على النقص . أي على ما ذكر من إكثار اللعن وكفران العشير وإذهاب عقول الرجال .
ولكن للاسف قد اساء البعض فهم قول الرسول الكريم واتخذوا منه حجة للتنقيص بمكانة المرأه فالنقص هنا لا يعني نقصا عقليا أو عدم كفاءة إطلاقا وانما جاء لطبيعة غريزة العاطفة التي تحتـِّمها ضرورة استمرار الجنس البشري على هذه الأرض .
تحياتي
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على الرسول الأمين
لم تجد ولن تجد المرأة دينا كالإسلام اعزها ورفع قدرها وحافظ على كرامتها واوفاها حقوقها
فقلبوا صفحات التاريخ وابحثوا عن البنات المدفونات تحت الصفائح وستجدون الإجابة الأولي
ثم اسألوا من عاش في العصور الجاهلية كيف كانوا ينظرون الىالمرأة ، بم يخاطبونها ، وكيف
يتعايشون معها ، ولن أذهب بكم بعيدا فإلى عهد قريب اتذكر بعض قومي في قريتنا وهو :
يمتهن المرأة اسوأ إمتهان فوالله الذي لاإله الا هو انها لتعمل منذ الصباح الباكر في اشق الأعمال
حتى الغروب ولا تجد فوق هذا الكلمة الطيبة ، وياليتها تسلم من سماع ماتنفطر منه القلوب وما تضيق
به النفوس ، حتى لتصل ببعضهم الى ضربها فهي في نظرهم وحسب مايرددون ((****كر))
او((عيبة وفرغت )) والعيبة في لهجتنا تعني( وعاء كبير من الجلد كان يستخدم لحمل العلف او السماد
على ظهور المطايا أي بصورة اخرى بمثابة الأكياس الكبيرة الآن ) والمقصود بذلك ان مهمتها في الحمل
مثل مهمة العيبة ، وايضا عندما يرد ذكرهاعلى لسان زوجها لايقول المدام ولا ام فلان بل يقول المع**ة
اكرمكم الله وقس على هذا الكثير .
والمؤسف حقا ان الزوجة المغلوب على امرها إذا ضاق بها الحال في بيت زوجها من الإذلال والقسوة
والتسلط وزاد ذلك عن قدرتها على الصبر والتحمل وقررت الفرار إلى اهلها ماذا تتوقعون من اهلها ؟
ارجعي الى زوجك – لايمسي الليل إلا وانت في بيتك – الحرمة مالها إلا بيتها – الله يهديك ي***تي ماتشوفين
امك — شوفي الحريم من حواليك وتعلمي — كل هذه العبارات تسمعها من اقرب الناس لها وهو والدها الذي :
ياخذها بنفسه ويعيدها الى بيت زوجها ويقدم له الإعتذار .
والكثير الكثير في جعبة الماضي من حياة امي ومن عاصرها ولكنني لاأرغب في الإطالة عليكم واود ان اطرق بابا آخر قد يفاجئني احدكم بالدخول منه ويقول لي : اليست امك من المسلمين وعاشت في مجتمع مسلم وكأني به يقول ماهذا التناقض في كلام هذا الرجل الذي يدافع عن الإسلام ويأتي بما يشوه صورة الإسلام في التعامل مع المرأة ، فأقول : نعم عاش قومي في قبل مائة عام او أقل او اكثر بإسم الإسلام واعيش انا اليوم ويعيش غيري بإسم الإسلام ولكننا لانمثل الإسلام في الكثير من تصرفاتنا .
كيف ذلك ؟ اتذكر عند الإجابة على هذا السؤال قول احد الدعاة حيث يقول إذا دعوت شخصا للإسلام فاشرح له بأن تصرفات المسلمين لاتعبر الا عن انفسهم ولكن التعبير الأمثل للإسلام في نصوص القرآن الكريم وفي سنة المصطفى صلى الله عليه وسلم فهو النموذج وهوالقدوة وكفى .
فنحن الى عهد قريب لم نكن بخير وهذا مايفسر سبب ظهور دعوة الشيخ محمد بن عبدالوهاب رحمه الله التجديدية والإصلاحية فقد كان اجدادنا مسلمون بالإسم ففط ، والناس في ذلك على درجات حتى يومك هذا .
واستجابة لطلب اخي العزيز في المشاركة حول هذا الموضوع وبعد هذه المقدمة التي رأيت أن ابدأ منها فأود ان اذكر جميع من يقرأ هذاالموضوع بما ذكره الشيخ : سلمان العودة حول هذا الموضوع في البرنامج اول اثنين على قناة المجد حيث قدم شرحا وافيا عن الحديث المذكور وان الرسول صلى الله عليه وسلم يمتدح المرأة في هذاالحديث
ويقول بأنها رغم نقص عقلها فهي قد تغلب ذو اللب من الرجال ، وكما عرفتم من المقدمة انني قدمت لكم إعترافا بأننا ناقصي الإسلام في كثير من جوانب حياتنا ولن ينكرذلك الإ مكابر والكمال كله لله … فماالذي يضير المرأة إذا قيل لها ناقصة عقل أو ناقصة دين ، وما الذي يدفعني لسب أمي واختي وعمتي وخالتي إذا كنت ذا عقل مفكر . وهل تتوقعون ان الرسول صلى الله عليه وسلم بكل مانعرفه عنه من صفات وما ذكره الله عنه في كتابه الكريم حيث يقول تعالى : وإنك لعلى خلق عظيم . اوماشهدت به أم المؤمنين زوجته عائشه رضي الله عنها حيث قالت : كان خلقه القرآن . ان يذكر هذا الحديث للتقليل من شأن المرأة . أم ان هذا خارج من طبعنا ومن ضعف نفوسنا .
جزاكم الله خير ….. كفيتم ووفيتم … جعلها الله في موازين حساناتكم ..
والشكر موصول لكاتبة الموضوع …. RED ROOSE
…………
أحترامي للجميع
و ما قصرو الاخوان و ضحوا هذا الحديث
لان كثير من الناس فاهمين هذا الحديث
بطريقه خطا و عن طريقه يظلمونهم
انا نفسي ما كنت اعرف المقصود
بس كنت متاكد ان مب مثل ما الاغلب يفهم
و ماقصرتوا
شمعة الليل
ابو ثبيت
cafe999
بنـ دبي ـت
ail ail
وعلى المعلومات القيمة اللي أفدتونا وأفدتوا إخونا وأخواتنا فيها…
أختكم …