ووفقا لما ذكره عبد الهادي الهاجري فإن الناقة المسماة بـ "المملوحة " كانت مقربة إلى قلب والده ولم يكن يود بيعها إلا أن السعر الذي عرض عليه كان مغريا حيث بلغ 250 ألف ريال الأمر الذي شجعه على بيعها. وفي الوقت نفسه نبه المشتري أن يحذر من عودة الناقة إلى بادية محافظة الجبيل نظرا لتعلقها الشديد بصاحبها من ناحية وببقية الإبل من ناحية أخرى.
لم يكترث المشتري وهو من مواطني دولة الإمارات العربية المتحدة بما حذره منه الهاجري وبعد مرور أكثر من سبعة أشهر فوجئ الهاجري بوجود الناقة (المملوحة) بين مجموعة إبله في الجبيل!!
وحينها طلب من إبنه الأكبر أن يبدأ في تجهيز مبلغ الشراء الذي دفعه المشترى الإماراتي توقعا منه أنه سيأتي للسؤال عن ناقته. وبعد 18 يوما جاء المشترى للسؤال عن ناقته المملوحة ولكنه وجد الجواب في ظرف به المبلغ الذي دفعه في الناقة .. ولم يبد المشتري أي اعتراض على تصرف الهاجري وسارع على الفور باستعادة مبلغ الشراء ورضي أن يترك الناقة عند أصحابها وعاد أدراجه الى الإمارات.
ولله في خلقه شؤون ,,
مشكور أخوي ع الموضوع
ويسلمووووووووووووو:D
ويسلمووووووووووووو
بس زين ان الرجال مافكر يرجعها مره ثانيه 😉
يسلمووو على القصه الوحداوي
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.وما الحب الا لأول منزل
ودمتم.