ان الشيخ اسامه بن لادن لم يصب بأذى ءالا تعب ونصب من كثره صلاته وءأنه في ساعات يختفي تماما عن الحصون التابعه لنا في كل اقطار افغانستان وغيرها شرق وغرب وجنوب وشمال (افغانستان ) ووسطها ’ بل لنا حصون خارج افغانستان ومن وسط المدن والقرى
وقد كان الشيخ اسامه بن لادن
يبني تحت اراضي افغانستان وغيرها كأاكبر مقاول وبكل مايخطر على البال من تقدم ’ فأين لهم من اعداء ان يصلوا الى ماوصل اليه عبقريه الشيخ (وحدس المؤمن السابق للخطر بسنوات )
يقول ابوخديجه
نحن اخواني الكرام نستطيع ان ننتقل الى كل اراضي افغانستان وبسرعه ونخرج ونتسوق من المدن الكبيره كأي أنسان وبدون تحفظ (ءالا أننا لا نتحدث بأي أمر عن مايدور اي اننا لانحتك بأحد )
كيف نخرج ( هذه سريه لايعرفها ءالا المنتسبين للقاعده فقط ) حتى المستجدين او اخواننا من اعضاء طالبان المستجدين ايضا )
وأما اتصلاتنا فأننا نحدث اهلينا من مكان لايخطر على بال احد من البشر ولا تلك الدوله ايضا وأما الشيخ بنلادن فأنه يحدث كل اعضائه من القاعده في أي وقت يشاء من داخل او خارج افغانستان
يقول ابوخديجه
اما كيف نعيش ونأكل فأن النعم مكدسه ومحفوظه لسنوات طويله ولا نلمسها ’ لآننا لم نحتاج اليها حتى الأن
وأما كيف قبض على اخواننا الذين قيل انهم من القاعده وهم من العرب وغير العرب المسلمين في جانجي وقندهار , فهم من المجاهدين الجدد حتى في تورا بورا ويريدون ان يكونوا في الصف الأمامي ويريدون الشهاده وقتل الأمريكان
وقد حذرناهم وحذرهم الشيخ بن لادن بنفسه
بأن لا يستبقوا الأحداث والجهاد طويل وشاق وتكتيك الحرب أن يحتاج أن ينزل (العدو) ساحات الحرب وماعليكم ءالا ان تستفزوهم فقط ولكن عليكم التخندق حتى ءاشعار آخر
ومن كلمات الشيخ حفظه الله للمجاهدين العرب
ياأخواني لقد هدم من الأسلام في صدور الرجال والنساء كثير وبدلت فيه صور الأفلام وحب الأنتصار والبقاء للأقوى في ساعتين وقد فعلوا هذا الهد م ثمانين سنه , فلا يضيركم أن تنتظروا خمسه سنوات بين اخوانكم تتعلمون فنون القتال وحب الأخره
ولكن ءاختارو ا الشهاده فأعطيت لهم ( انشاء الله)
ويقول ابوخديجه
أن الشيخ اسامه حفظه الله ينصحنا ان لا تأخذنا الحميه على الدين ولا تغلبنا عاطفه الدنيا على عاطفه الدين , وااعلموا يحفظكم الله ان قومي يجهلون وأن حكامهم ( ’مستغفلين ) فلا تحدثوا امرا في المسلمين وأجعلوا عدوكم الدائم هو الأمريكان ومن خلفهم اليهود ولا تفعلوا شيئا منكرا يغضبني منكم فأذهبوا وعودوا بلا اثر
فالشيخ حفظه الله ( دائما مايذكرنا )
بتفجيرات االرياض ومقابلته مع مذيع الجزيره والقنوات الأخرى أن سلطات السعوديه ذكرت انه المحرض لما فعل الأخوان السعوديين الذين عذبوا وقتلوا , وأنهم تأثروا بفا**ات الشيخ اسامه او اشرطته
فعندما سألوه دعى لهم بالشهاده وهو لا يعرفهم ولم يحرض ءالا على الجهاد ولم يرسل فا**ات وأشرطته يعرفها كل الناس كلها ضد الأمريكان وظلمهم وكيف يرد
ولكنه يقول ان ( ان كل الظالمين هوائهم البهت والكذب) فأن انكر وهم على السلطه لايصدقه أحد ,وأن اعاد اليهم حرابهم وسهامهم المسمومه كانت عليهم وبالا
وهو دائما يردد ( من الأنتصار والأنجاز أن تجعل عدوك يدمر نفسه بنفسه )
وهاهم الأن يتجرعون اكاذيبهم عليهم مرا علقما
ويقول ابوخديجه
انهم اصلا لايخرجون بجوازات سعوديه ولا با**تانيه ولا عربيه ولا افريقيه ولا اوربيه ويضعونها في اماكن محفوضه بأيدي مجاهدين في كل بقاع الأرض ثم أن لم يعودوا وأستشهدوا دمرت جوازاتهم
ويقول ابوخديجه
ان الشيخ اسامه بن لادن
لم يستمع اليه اخوانه في طالبان بأن لايمدوا امد المقاومه اكثر من اسبوع فينسحبوا بشكل منظم ويسلموا المدن الجنوبيه الى الأخرين من المؤيدين لهم , وأن يتشاورا مع التحالف او الأو**ك بالتحديد بأن يستلموا المدن قبل ح** (مسعود) فيظن العدو انهم فروا فينزل
وهي نصيحته قبل الحرب وقد قال لهم ان الأمريكان لايحاربون جيشا لجيش بل بالطائرات كما فعلت بحرب الخليج مع العراق , ولكن طالبان أمدوا الحرب اكثر من الوقت المطلوب حتى كاد بعضهم يظن أن الأستراتيجيه تغيرت فوقع المحظور والأنسحاب الغير منظم بعض الشيء
فخلف خسائر لم يكن يتماناها الشيخ ليس من اجل موت او حياه انما خطط حرب والشهاده بعد ءايلام العدو نفسيا ولكن اغلب قاده طالبان قرويين شبانا حديثي عهد بالمناورات الحربيه
والحقيقه ياخواني الأعزاء
ان الشيخ اسامه لانخالف خططه ءالا وتكون علينا غالبا خسائر في شيء ما
والشيخ حفظه الله ( عميق الفكره دائم الصمت مبتسم المحيا )
حتى ان امير المؤمنيين (عمر ملا حفظه الله) على قدر شخصيته القويه ومواقفه الأسلاميه المشرفه وخاصه وقفته امام العالم ليحفظ ود اخوانه وثقته اللامتناهيه بأسامه بن لادن
يقول : ان اسامه بن لادن
نصحه في احدى المرات ان يترك التفزيون والأعلام موجودا ,وأن تدرس المرأه كما يدرس الرجل وأن يحذر اخوانه من الهيئه بأن لايضربوا أحدا او يشددوا على اخوانهم الذين عانوا من الحروب
وكنت اعارضه بأن أن لم نقف الأن ونحكم بشرع الله ونمسح كل الموبقات فلن يغنينا الله ولا ينظر الينا
ولكني الأن اعترف بأن نصحه جاده الصواب وأن العالم لا ينعتنا ءالا بالتشدد على الرغم اننا لم نكن طالبي دنيا , انما كنا نريد خيرا (هذا ماقاله الملا عمر في اسامه )
في الجزء الأخر (انشاء الله )
يقول ابو خديجه
يشرح الشيخ حفظه بشكل اسبوعي ماتوقعه وماحصل من
-1 كيف تورطت امريكا وماعلامات انحدارها المشاهده للجميع وكيف هي اسرع من السوفييت انهيارا
-2 كيف يرى الشيخ اسامه المملكه العربيه السعوديه وهل يتمنى ءانهيار حكامها ام يريد بقائهم
-3 كيف يرى المجاهدين اسامه بن لادن بعد الحرب وخاصه الظواهري والملا عمر وكيف يراهم
وهنالك اشياء اخرى
=====================================
نقل من الساحات العربية