تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » المال الحرام

المال الحرام

من لايخاف الله لا يبالي من أين اكتسب المال وفيم أنفقه بل يكون همه زيادة رصيده ولو كان سحتا وحراماً من سرقة أو رشوة أو غصب أو تزوير أو بيع محرم أو مراباة أو أكل مال يتيم أو أجرة على عمل محرم ككهانة وفاحشة وغناء أو اعتداء على بيت مال المسلمين والممتلكات العامة أو أخذ مال الغير بالإحراج أو سؤال بغير حاجة ونحو ذلك، ثم يأكل منه ويلبس منه ويركب ويبني بيتاً أو يستأجره ويؤثثه ويدخل الحرام بطنه.
وقد قال النبــــــــي صلى الله عليه وسلم :
كل لحم نبت من سحت فالنار أولى به
رواه النسائي وهو في صحيح الجامع

وسيسأل يوم القيامة عن ماله من أين اكتسبه وفيم أنفقه وهنالك الهلاك والخسارة ، فعلى من بقي لديه مال حرام أن يسارع بالتخلص منه وإن كان حقاً لآدمي فليسارع بإرجاعه إليه مع طلب السماح قبل أن يأتي يوم لا يُتقاضى فيه بالدينار ولا بالدرهم ولكن بالحسنات والسيئات.

جزاك الله خير أخي غيّاث … ألا يفكر هذا الإنسان أن حتى الدعاء لايستجاب له … 🙁
يزاك الله خير على هالموضوع

اللهم اجعل مجهودك في ميزان حسناتك

عنـــــــــــــــــ#G# ــــــــــــــودي

بحــــــــــــــر الإمــــارات
هي والله يا بحر
عاد عمى البصر والبصيرة والعياذ بالله

عـــــــــــــــــــــــــــــنودي
وإيّاج إنشاءالله يا عنودي #G#
وأشكرج على المتابعة خليجية

صدقت والله غياث
< أي جسد نبت من سحت فالنار أولى به >
غريبة ما يخاف على نفسه من هالمال
لكن ما بيتم لأن الله يمحق الربى و يربي الصدقات ، بس تدري غياث أول مرة أعرف أن التسول و أخذ مال الغير بالإحراج يدخل ضمن المال الحرام !!
mane3
هلا والله بمانع خليجية
تبغي الصدق أنا بعد عرفت من هالموضوع…ويوم فكرت حسيت أنه صح والعلم عند الله :rolleyes:
بارك الله فيك …

وجزاك الله خيرا …

أختك الاحلام

خليجية غياث خليجية

بارك الله فيك وجزاك كل خير خليجية

المرعب والاجر على الله 😮

كما لا يحل له أن يعتمد على صدقة يمنحها، وهو يملك من أسباب القوة ما يسعى به على نفسه، ويغني به أهله ومن يعول. وفي ذلك يقول نبي الإسلام صلى الله عليه وسلم: "لا تحل الصدقة لغني، ولا لذي مرة (أي قوة) سوي".

ومن أشد ما قاومه النبي عليه الصلاة والسلام، وحرمه على المسلم، أن يلجأ إلى سؤال الناس، فيريق ماء وجهه، ويخدش مروءته وكرامته من غير ضرورة تلجئه إلى السؤال. قال عليه السلام: "الذي يسأل من غير حاجة كمثل الذي يلتقط الجمر". وقال: "من سأل الناس ليثري به مال كان خموشا في وجهه يوم القيامة، ورضفا يأكله من جهنم، فمن شاء فليقلل، ومن شاء فليكثر". والرضف هو: الحجارة المحماة.

وقال: "لا تزال المسألة بأحدكم حتى يلقى الله وليست في وجهه مزعة لحم". بمثل هذه القوارع الشديدة صان النبي صلى الله عليه وسلم للمسلم كرامته، وعوده التعفف، والاعتماد على النفس، والبعد عن تكفف الناس.

إذاً متى تحل له المسألة ؟

انظر هذا الرابط ..
http://www.qaradawi.net/arabic/books…troduction.htm

بارك الله فيك أخي غيّاث .. وبارك فيما تطرحه من موضوعات قيمة تبصرنا بها طريق الحق .. وجزاك عنا خير الجزاء ..

وبانتظار المزيد خليجية

جزاك الله خير أخي غياث ..
اللهم ابعد عنا المال الحرام
يزااااااك الله كل خير يا اخوي والله يجعله في ميزان حسناتك … ومشكوووور الغالي على هالموضوع … وبس:D
الاحــــلام
وإيّاج إنشاءالله ياإختي خليجية

المرعب
وإيّاك إنشاءالله يا المرعب الله يبارج فيك خليجية

مسلمة
يزاج الله خير على هالمداخلة والتوضيح
بارك الرحمن فيج وفي الجهد الواضح اللي تبذلينه في المنتدى خليجية

عاشق الأحمر
آآآمين ياخوي الله يبارك فيك خليجية

العوق
العفو يا عديل الروح خليجية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.