سنقرأ الردود و سترى
وهناك فرق بين من تلمس في كلامه الغيرة على الاسلام وبين من تراه ومن خلال كلامه يحقد على الاسلام والمسلمين وان كان منهم
وهناك فرق بين من تراه يحقد على الدعاة وبين اخر يظن بهم الخير
يقول الله عز وجل (لولا ظن المؤمنون بانفسهم خيرا ) اتعرف لماذا قال الله عز وجل بانفسهم لان المؤمنين كلهم نفس واحدة
وهناك فرق بين ان اتكلم عن الحكم الشرعي لاحداث سبتمبر وبين ان افترض يقينا بان شخصا او جماعة قام بهذا العمل واهاجمه على هذا الاساس
اخي محب وطنه انصحك بان تسمع كلام الشيخ سلمان الف مرة لكن بقلبك وعقلك لعلك تفهم لعلك تفهم
انه وقد حدث هذا العمل فاننا يجب علينا امرين
1- ان نخطأ او نصوب من قام بهذا العمل كائن من كان
2- ان لا نعلن الولاء الا للمؤمن ولو كان مخطا ولو كان مخطا طالما هو في مواجهة الكافرين
اخي عقيدة الولاء والبراء علينا ان نتعلمها كما نتعلم الصلاة والا لا يتم ايماننا (انما وليكم الله ورسوله والذين ءامنو)
اذا وقف مسلم في اي مكان من كان ضد الكافر فان الولاء له والعداء لعدوه
يجب عليك ان تنصره ولو بالدعاء وان لا تعين الكافر ولة بكلمة واحدة
ارجوا ان تفهم ذلك وان تراجع كتب الشيخ سلمان بهذه المسئلة بالذات
نسال الله ان يرينا الحق حقا وير**نا اتباعه ويرينا الباطل باطلا وير**نا اجتنابه
امين اللهم امين
اخوك
محب دبي
(( وبين من تراه ومن خلال كلامه يحقد على الاسلام والمسلمين وان كان منهم ))
(( بين من تراه يحقد على الدعاة ))
أتمنى ان توضح من تقصد في هذا الكلام
انا لا اقصد احدا بعينه وشخصه والكلام عموما
ومن ثم ان الخوض في مسئلة 11 سبتمبر من حيث الجواز من عدمه قد تجاوزته الضروف ما علينا الان هو ان ننظر في تقوم به امريكا واعوانها بالمسلمين في شتى بقاع الارض هل هو جائز وما واجبنا نحوه هل نقف و نلعن الماضي وحالنا الذي اوصلنا الى ذلك ام نضمد جراحنا ونوحد صفوفنا بدلا من ان **** بعضنا بعضا وكل واحد يدعي انه غيره السبب في ما يحدث
ان واجبنا في هذه المرحلة ان نتعلم عقيدة الولاء والبراء ونطبقها فهي من اولويات المرحلة الانية
اي ان لم يوالي المؤمن المؤمن كما يفعل اعداء الاسلام بولائهم لبعضهم بعضا
شكرا