وقد ورد عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه ( علموا أولادكم السباحة والرماية وركوب الخيل )
وعن جابر بن عبد الله أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال :
( كل شيء ليس من ذكر الله لهو ولعب إلا أن يكون أريعة : ملاعبة الرجل امرأته , وتأديب الرجل فرسه , ومشي الرجل بين الغرضين , وتعليم الرجل السباحة )
ومن أنواع الرياضة قيام الليل :
فهو عبادة لله ورياضة للجسد
فعن سلمان رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (( عليكم بقيام الليل فإنه دأب الصالحين من قبلكم وهو مطردة للداء عن الجسد ))
وقد حث العلماء على أنواع من الرياضة يقول *** القيم رحمه الله تعالى (( أما ركوب الخيل , ورمي النشاب , والصرع , والمسابقة على الأقدام , فرياضة للبدن كله وهي قالعة للأمراض المزمنة )
إذا لابد من الإهتمام بالرياضة ولكن بقدر معين لانجعلها شغلنا الشاغل كما يفعل كثير من الناس في هذا الزمن , والله المستعان .
المهذب
أخي الطيــــــــــــــــــــب المهـــــــــــــــــــــــــــذب
جزاك الله خير وما قصرت
موضوع جميل
خفــــــــــــــــــيف و لطيــــــــــــــــــــــف:D
والصراحة أنا من محبي ركوب الخيـــــــــــــــل
لكن شو نسوي ،ما حد عطانا ويه واحنا صغار حتى **** ما ركبونا 😀 😀 😀
اخوكم
حامل قلم
جزيتم خيرا على الموضوع الطيب…..
صدقتم فالرياضة….. تنشط الصحة…. ولها اثار ايجابية كثيرة على الانسان ….. ولكن الشيء الزايد عن حده ينقلب ضده…..
وسبحان الله …..فالدين الاسلامي لم يدع شيئا الا وقد ذكره ولكن بحدود الشرع…..
فجزيتم خيرا …..
ثاني شي أنت ذكرت الصرع هذي ما يهمك ولا واحد في الشارع إلا ضربته ولا هندي يسوق سيكل إلا وطيحته والله زين عاد العلماء ينصحون بشي مثل هذا كنت أحسبه خطأ …
لكن ما يهمك رفعت معنوياتي لكن لو ضربني الوالد بقول له أنت اللي علمتني هذا
وشكرا
أخي الحبيب جزاك الله خيرا على لطفك
وأنت أخي الحبيب مواضيعك شيقة ورائعة
أما بالنسبة لركوب الخيل فسهل جدا
وعليك بالهاب لميدان الفروسية الذي في بلدكم يعلموك
وإذا ما وجدت فهناك أماكن كثيره للتعليم
لوكنت من أهل السعودية أخبرني من أين أعلمك وين تروح تتعلم .
المهذب
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
نعم أيتها الفاضلة هو ما ذكرتي فقد
أخذ كل شيء نصيبه في هذا الدين
والشيء الذي نطالب به هو الإتزان في جميع الأمور
بحيث إن كل شيء يأخذ حقه ونصيبه من حياتنا ولا يطغى شيء على شيء
وجزاك الله خيرا
المهذب
معنى (0 المشي بين الغرضين )
( الغرض ) هو ما يقصده الرماه بالإصابة (( يعني الطريق الذي بين الهدفين ))
فالمشي بينهما ليس من اللهو واللعب.
طيب زين بالنسبة للصرع سيأتي من يصرعك وساعتها تروح في حيص بيص
ولكن الحلم أكرم وأليق بك
وإذا أردت ذلك فهناك أندية رياضية تعلم هذه الرياضة فعليك بمراجعتهم والإستفاده منهم
أما خلق الله فسوف يقتصون منك يوم القيامة
والعلماء حثهم هذا مبني على دليل فقد كان صغار الصحابة يتصارعون أما م رسول الله صلى الله عليه وسلم ليجيز منهم الفائز للجهاد
شفت الفرق بيننا وبينهم 🙁
عموما شكرا لك أخي ويعجبني الإنسان الذي يقول الذي بنفسه
وجزاك الله خيرا
المهذب
المهذب