هذه قصة سمعتها من إحدى قريباتي وحصل لإحدى الأخوات:
هذه الأخت كانت من الصالحات نحسبها كذلك والله حسيبها (كانت في العشرين من عمرها)كانت قائمه صائمة تالية لكتاب الله المهم هذه الأخت تقول جاءتني فتره ذهب الخشوع عني في الصلاة لم تعد صلاتي كالسابق فاهتممت لذلك وشكيت حالي لداعية من الداعيات فقالت لي هذا من ذنب فعلتيه والله اعلم فعليك بالصدقة لعل الله يذهب مابك تقول الفتاة مكثت شهرين أتصدق وأحاول أن أتذكر الذنب الذي فعلته وأنا في حال لايعلمها إلا الله تقول وفي يوم من الأيام أردت الوضوء ففتحت الماء ومكثت فتره وأنا انظر إليه وكأن الله ألهمني ماهو ذنبي
أتدرون ماهو ذنبها؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
تقول أني كنت فاتحه صنبور الماء وكان الماء ينزل بشده وعرفت أن خشوعي ذهب لإسرافي في الماء
وأنا أقول الله المستعان من منا لايسرف في الماء بل من منا من حاول أن يذكر ذنوبه ويصححها بل من منا من يحزن لفقد خشوعه في الصلاة بل من منا من يخشع أصلا إلا من رحم ربي
جعلنا الله ممن يخشع في صلاته قولوا آمين
(اكرر هذه القصة سمعتها من إحدى قريباتي وأنا انقلها كما سمعتها فأي زيادة ونقصان فهو من قريبتي)
قلت ذنوبهم فعرفوا من أين يأتون ..
يزاك الله خير عالقصة الهادفة
غسق الخووور ..
بااااااارك الله فييج ……….
قصة هاااااااااادفة ..
الله يجعلناااااااااااااااا من المتقين في صلاتهم وفي وضوئهم ..
[/align]
و ترك الذنوب حياة القلوب وخير لنفسك عصيانها
جزااااااا ك الله خير..
هذا الأسراف بالمـــــــــــــــــــاء أذهب عنها الخشوع
عسى الله يرحمنــــــــــــــــا ،،،، فمــــــــــــاذا نقول نحن المذنبون،،،،
جزاك الله خيرا على هالقصه الرائعه وأنا بنتظار المفيد منك،،،،،