وأشار التقرير الأمريكي إلى أنه حتى إذا جاء السلام بعد الانتفاضة الحالية فإن الجانبين الفلسطيني والصهيوني يكونان مجبرين على استخدام العنف الشديد خلال الأعوام المقبلة ودفع ثمنه الباهظ!
وقال التقرير إنه بالرغم من إدانة منظمات حقوق الإنسان للأساليب القمعية التي استخدمتها السلطة الفلسطينية سابقا فإن هذه الممارسات قد أثبتت نجاحها،وعلى الأمن الفلسطيني أن يستخدم الأساليب الوحشية والقمع ضد حماس والجهاد الإسلامي والمحاكمات غير القانونية للحفاظ على السلام!