يبدأ الناس بالتصفيق للشاب الشجاع الذي أنقذ حياة الطفل من موت أكيد، فيقترب منه مصور صحفي، ويهنئه على شجاعته، ويخبره بأن جريدته ستنشر خبر هذه الحادثة في صفحتها الأولى تحت عنوان (شاب نيويوركي ينقذ طفلا من موت أكيد)، فيرد عليه الشاب بدون تردد: (ولكني لست من نيويورك)، فيجيبه الصحفي: (إذن سأجعل العنوان (بطل أمريكي ينقذ طفلا من الموت))، فيعترضه الشاب مرة أخرى ليقول: (ولكني لست أمريكيا) فيسأله الصحفي بغضب عن أصله بعد أن نفذ صبره، فيرد الشاب: أنا شاب مسلم من با**تان
في اليوم التالي تظهر الجريدة وهي تحمل عنوانا رئيسيا على صفحتها الأولى وهو إسلامي متشدد من با**تان يخنق ***ا حتى الموت في إحدى حدائق نيويورك.
يا ليت المسلمين يعون ما يحصل لهم
و لكنهم عن الحقيقة غافلون
و متعامين و عميان يتمايلون
العفووووووو
شكرا على الرد والتواصل ..
جزاك الله خيرا
عشان تعرفون هاي حقيقتهم المره…
هاي الحادثه ذكرتني بشي…
مره من المرات من زمان
كنت أقلب في التلفزيون…
وشفت مصارعة ثيران
والله حرام اللي يسوونه
يغرزون الأسهم في ظهره ويستفزونه
بالحركات…
ولو كانوا المسلمين هم اللي
اخترعوا مصارعة الثيران كان شوفوا
شو قالوا عنهم :confused:
لكن لما تجي السوالف من ناحيتهم
الله غفور رحيم وإذا من ناحية
المسلمين الله شديد العقاب…
المهم في النهاية نحن ليش
نعطيهم الأهميه أو حتى نفكر في كلامهم
خل اللي يقول يقول إيش يعني…
الشاطر اللي يضحك في الأخير:D
((قصدي إن شالله ياااارب نحن في الجنه)) وهم خل يحترقون لأن جنة الكافر في الدنيا..
مالهم غيرها خلهم يتهنون شوي;)
تحياتي…أختكم
مشكور عالموضوع اخي
😉 صح كلامج نبض الحياه
جزاك الله خيرا ….
صدقت فى كلامك كله …
مشكوره على المداخله والرد
مع خالص تحياتى
العفووووووو
جزاك الله خيرا …
مشكوره على الرد والتواصل
مع خالص تحياتى