للأسف كانت الخطة المدبرة لقتل المشاعر وثورة الغضب العارم وتخدير الجرح العميق في نفوسنا هو التبرع لفلسطين …
نعم نجحت هذه الخطة وعندما تسأل احد ماذا نستطيع أن نفعل لدعم اخوانا في فلسطين يقول خلاص ان تبرعت إيش اسوى … هذا اللي اقدر عليه
للأسف يا اخوان هل أحد يستطيع أن يقول لمن ذهبت هذه التبرعات وهل يا ترى نكتفى فقط بدفع نقود لا نعلم لأين مصيرها
يا أخوان ان تلك التبرعات لأسوأ تقدير تذهب لبطن ذلك المسمى ياسر عرفات ولا اعتقد انه يحرك ساكنا لأنقاذ شعب فلسطين لأنه لا يعمل الا حسب الأوامر من أسياده من اليهود والأمريكان
واعتقد والله يا اخوان أن اكثر الناس عداء للفلسطنيين هذا الشخص
وأتمنى ان تكون هناك صحوة لنصرة هذا الشعب المنكوب