أن التعامل والتعايش بين الانسان والبيئة وثيق وعميق وينبغي أن يرقى إلى درجة الحوارفالانسان يضل الموثر المهم في البيئة والمتأثر بها سلباً وإيجاباً لذا فالاهتمام بالبيئة وتلاف أشكال التلوث
امر بالغ الضروره بل يرقى إلى مرتبة خدمة الاسلام والوطن ولم لها من دور مهم عاى واقع ومستقبل وفي كوكبنا.
فإن أي تصادم أو عدم توافق من قبل الانسان ضد البيئة فإن الاخيرة ترد علية بتصادم وعدم التوافق مثلاًلو أقام الانسان مصنعا على أسس تكنولوجية ملوثة فأن البيئة ترد على ذلك باتلاف الزرع وإلحاق الضرر بالانسان نتيجة الغازات والعوادم الضارة التي تنفثها هذه المصانع.
إذا القى بمخلفات المصنع والصرف الصحي في الارض ترد البيئة على ذلك بتلويت المياة الجوفيه ومنها تتلوث مياة الشرب فتصاب النباتات والارض بالتلوث.
واذا استخدم الانسان المبيدات الحشرية واسرف في إستخدم الاسمدة الكيماوية بصور عشوائية نقلت البيئة نصيبا من هذه المبيدات الى الانسان واصابته باضرار بالغة نتيجة ما تنتجه الارض من خضراوات وثمار ملوثة اما إذا جاوز الانسان هذا الامر بتبوير الارض وحرمانها من الاخضرار رادت البيئة على ذلك بأنقاص نصيبه من الموارد والمصادر الغدائية واصابته بالجوع والفقر فكل هذه الردودوالاستجابات تصب في النهاية على النشاط الاقتصادي والانتاجي والخدمي فضلا عن النشاط الاجتماعي بمضاهر الضعف والهزال وتتضاعف اثارها فتنع** نتائجها على المجتمع ويستلزم الامر هنا إلمام الانسان بكل المستويات الرسمية وغير الرسمية بمكونات البيئة مع وعية التام لها وتوعيته بدوره المهم في الحفاض عليها والعمل توفير أسباب سلامتها في كل النشاطات المختلفة
امر بالغ الضروره بل يرقى إلى مرتبة خدمة الاسلام والوطن ولم لها من دور مهم عاى واقع ومستقبل وفي كوكبنا.
فإن أي تصادم أو عدم توافق من قبل الانسان ضد البيئة فإن الاخيرة ترد علية بتصادم وعدم التوافق مثلاًلو أقام الانسان مصنعا على أسس تكنولوجية ملوثة فأن البيئة ترد على ذلك باتلاف الزرع وإلحاق الضرر بالانسان نتيجة الغازات والعوادم الضارة التي تنفثها هذه المصانع.
إذا القى بمخلفات المصنع والصرف الصحي في الارض ترد البيئة على ذلك بتلويت المياة الجوفيه ومنها تتلوث مياة الشرب فتصاب النباتات والارض بالتلوث.
واذا استخدم الانسان المبيدات الحشرية واسرف في إستخدم الاسمدة الكيماوية بصور عشوائية نقلت البيئة نصيبا من هذه المبيدات الى الانسان واصابته باضرار بالغة نتيجة ما تنتجه الارض من خضراوات وثمار ملوثة اما إذا جاوز الانسان هذا الامر بتبوير الارض وحرمانها من الاخضرار رادت البيئة على ذلك بأنقاص نصيبه من الموارد والمصادر الغدائية واصابته بالجوع والفقر فكل هذه الردودوالاستجابات تصب في النهاية على النشاط الاقتصادي والانتاجي والخدمي فضلا عن النشاط الاجتماعي بمضاهر الضعف والهزال وتتضاعف اثارها فتنع** نتائجها على المجتمع ويستلزم الامر هنا إلمام الانسان بكل المستويات الرسمية وغير الرسمية بمكونات البيئة مع وعية التام لها وتوعيته بدوره المهم في الحفاض عليها والعمل توفير أسباب سلامتها في كل النشاطات المختلفة
بارك الله فيكم