[الطبراني في الكبير والصغير، ومجمع الزوائد وكشف الخفاء، من حديث *** عمر رضي الله عنهما.
فأين نحن من هذا؟ آه آه…لو أننا عملنا به!!! وخاصة الموظفين منا، فالمشي في حاجة الناس لا يكافؤه حتى الإعتكاف في المسجد شهرا. فلو أن الناس استوعبوا دينهم وعملوا به لأصبحنا نعيش في مجتمعا مثاليا. فيجب علينا أن نعكف جاهدين لطمس مصالحنا الشخصية عندما تتعارض مع تحقيق حاجات إخواننا وذلك لنحصل على الأجر الكبير الذي أخبرنا به رسولنا الكريم عليه الصلاة والسلام.
عليه افضل الصلاة و السلام بارك الله فيك و جزيت خيرا
المرعب 😮