كشفت مصادر في وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) أن نحو 40 ألف جندي من قواتها العاملة في العراق إنما هم من المقيمين في الولايات المتحدة ويحملون الـ"غرين كارد" وليسوا من المواطنين الأميركيين ومعظمهم من اصول لاتينية ويفضلون تلقي اوامراهم بلغتهم الام الاسبانية فهم بمشاركتهم بالحرب سوف يتم تسريع اجرات حصولهم على الجنسية ووضعت امريكا لهم حوافز اخرى مثل وعود بتقديم تمويل للدراسة يصل إلى نحو 50 ألف دولار، إضافة إلى خدمة التوظيف عبر البريد والتدريب شريطة أن يعود المجند حيا من مناطق القتال………فالجيش الأميركي يعتمد على المتطوعين الذين يعود لهم الفضل في تحرير أبناء وبنات الذين يملكون الثروة والمال والنفوذ من الخدمة العسكرية فهذا جزء من تقاليد الولايات المتحدة باستخدام الأقليات وغير المواطنين والطبقات السفلى بالمجتمع ليكونوا في الخطوط الأمامية للجبهة بالحروب الأجنبية التي تخوضها
وهذا الكشف يشرح سبب أن معظم القتلى في حرب العراق يحملون أسماء لاتينية.
هذا أمر لا يستغرب من مثل هذه الدولة المارقة
لكن والله حرام هؤلاء الشباب يقايضون حياتهم بالجنسية وبالاخير لا يحصلون عليها
وتضيع أحلامهم والوعود الأمريكية لهم
ويبقى لهم شرف التكريم العسكري وتغطية العلم الأمريكي لتوابيتهم
معنى هذا الحصولى على الجنسية في القبر
والله المستعان
هذا ليس بالامر الغريب على امريكا وانتظروا منها الاسوا
اشوووووووووف ان السالفة عادية جدا
العالم كله يحارب في العراق وفي فلسطين وفي افغانستان في صفوف الجحافل الأمريكية ولا يحمل الجنسية الأميريكية ، وإنما يحملون العبودية لأمريكاااا في قلوبهم ،،، فلا جديد في الأمر
لا اطالعوا الاتينيين وغيرهم ، شووووفوا حواليكم في الخليج وبتسكتون 😉 يعني حكامنا اللي ما يحاربون في صفوف أمريكااااااا ؟ غريبة هالدنيا :confused:
عادي جدا
ما فيها شي ,,, وايد أشياء تصير ألعن عن هاذي
وهالشي متوقع لنه امريكا مهما خسرت بتم حريصة على مواطنيها
الظاهر جارة القمر اول مرة تعرف هالشي 😉
لا حبيبتي اعرف عن حرص الحكومة الامريكية على امريكا ومواطنيها اتحارب العالم كله عشان امريكا وشعبها تعيش في امن واستقرار عادي عندهم الشعب العراقي والافغاني ينذبح مب مشكلة اهم شي سكان امريكا ولكن خلهم يحلمون 😉