وأفاد المسلم في تصريح لصحيفة «الرأي العام» أن الكتلة تجهز لمناقشة طلبها النيابي الخاص ببحث السياسات التعليمية تحت قبة مجلس الأمة، لافتاً إلى أن لدينا تحفظات حيال أسباب تعديل المناهج والاجراءات الإدارية ومخرجات التعليم.
وذكر أن قادة دول مجلس التعاون ناقشوا قضية تعديل المناهج وهذا أمر نؤيده، لكن للأسف نسمع أن هناك ضغوطاً أميركية وخارجية في هذا الموضوع ، ولذا ستكون لنا وقفات.
وأشار إلى أن تعديل المناهج يجب ألا يطول الثوابت الإسلامية لارضاء هذه الضغوط،.،
لانها بتغيرها فورا بدون ضغوط