ربما صحيحة هذه العبارة..
(في أول الحب تمد المرأة يدها للرجل لإنقاذه من الغرق في بحر الفراغ العاطفي وعندما يصبح على شاطئ الأمان يدفعها بكل ما يملك من ذكورة إلى هاوية القلق الدائم)
ربما البعض يذهب بعيد ولكن دخل في بالي شيء ألا وهو:
عندما يكون التعارف فيحدث ما يحدث بين المتحابين عن طريق الحرام وينتهي الرجل مما يريده من المضحوك عليها يتركها ولا يبالي وينسى وهي لا تنسى فتكون هي الضحية ثم تدخل في هاوية القلق الدائم..
وكما قالوا نظرة فابتسامة فموعد فلقاء وأكمل أنا فحسرة وندامة..
والله الموفق..