غاليتي ….
السابقة للنبوغ والإنجاز ، مرتع الحنان والقرب ومهما طاب الشيطان وأعوانه على إغواء مشاعرك ، وظل الغرب يبثون جهدهم في اختلاقات تشتت فتاة الخير عما أريد بها ، نظلل نسقي زهرتنا لتكون عن قريب أروع فتاة تزهو في مملكة ضمنت الحقوق ما استطاعت ، من أسرة ومعلمات ومجتمع يرفض المشين من الأخلاقيات التي تُبعدها عن نشر شذاها في كل الأرجاء .
• أولي نفسك أهمية وعناية و لا تهدري مشاعرك بلا هدف فمشاعرك ودموعك وعرضك أولى أن تعتني بهم ..
• حققي كل ما يعينك للسمو بقوة ،لا ما يرديك للانحطاط، واجعلي من صديقاتك درعاً لمواجهة زخم الباطل لا الانبطاح له .
تأملتها مطولا ً … أعجبتني بارك الله فيك أيتها الفاضلة
وصدقا ً إذا التزمت بها كل فتاة واعية لكانت الدنيا بخير …
نسأل الله الهداية للجميع وأسأله بأن يستخدمنا في حماية دينه …
بارك الله فيك غاليتي
وجعلك ممن ينشر الخير
أعاننا الله وإياكم لنشر الخير ..
وسدد الله على درب الخير خطاك ..