ولك جسد ينبهك للتعب.. لكنك لا تلتفت .. يذكرك بالطاقة والجهد.. لكنك لا تأبه.. تضخ المزيد في الجدول .. وترهق الجسد في تنفيذ ما تضخه من أعباء و أعمال..
حتى تجيئك اللحظة التي ينطق فيها صوت التعب صارخاً حارقاً.. قدره الله سبحانه.. ورضيت بقدره..
و ها أنت الآن تلتفت يميناً تلتفت شمالاً. . تتمنى لو أنك ملئت ذلك الجدول بصلوات ودعوات. . أذكار وتلاوات . . صيام . . صلة و إحسان . . لكن لا جدوى . . ولا مفر. .
إنها لحظة الرحيل. . فلا تملك إلا أن تسطر لأهل الدنيا .. إلا ..
( يا أيها الناس إن زلزلة الساعة شيء عظيم) ..
والسموحة
wyslamo
<FONT FACE="Monotype Corsiva" SIZE="5"><FONT COLOR="#00000">
هيه والله الوقت أمامنا
بارك الله فيج مشكوره على الموضوع
</center>
مايد .
شوق زايد .
مشكورين اخواني على المداخلة