الموضوع منقول من قائمة المنبه الإسلامي البريدية
أتمنى أن تعم الفائدة
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
1. قال عبد الله بن مسعود : إن الرجل ليصدق ويتحرى الصدق حتى ما يكون للفجور في قلبه موضع إبرة يستقر فيه ، وإنه ليكذب ويتحرى الكذب حتى ما يكون للصدق في قلبه موضع إبرة يستقر فيه.
2. وعنه قال : لا يصلح الكذب في جد ولا هزل ، ثم تلا عبد الله { اتقوا الله وكونوا مع الصادقين }.
3. قال أبو بكر الصدِّيق : إياكم والكذب فإنه مجانب الإيمان.
4. عن سعد بن أبي وقاص قال : المؤمن يطبع على الخلال كلها غير الخيانة والكذب.
5. عن عمر رض الله عنه قال : لا تبلغ حقيقة الإيمان حتى تدع الكذب في المزاح.
الكذب الجائز
ويكون في مواضع ثلاثة :
1. الحرب
2. للإصلاح بين المتخاصِمين
3. و كذب الزوج على زوجته والع** لأجل المودة وعدم الشقاق.
عن أم كلثوم بنت عقبة أنها سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : " ليس الكذاب الذي يصلح بين الناس فينمي خيراً أو يقول خيراً " . رواه البخاري ومسلم
وعن أسماء بنت يزيد قالت : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " لا يحل الكذب إلا في ثلاث : يحدث الرجل امرأته ليرضيها ، والكذب في الحرب ، والكذب ليصلح بين الناس " . رواه الترمذي وحسنه الألباني.
والحمد لله رب العالمين
و ما اجمل ان نعرض انفسنا على ميزان الحق
لنعود الى جاده الصواب و نتحرى الصدق فى اقوالنا و افعالنا
سللمت يمينك ايها اليرز
لو ما نزلت هذا الموضوع كنت باطرش لك اليوم ع الخاص
لانك من زمان غايب
هلا الغالى
جزاك الله خيرا و بارك الله فيك
تسلم على السؤال و على متابعة الأعضاء و الاهتمام بهم و إن شاء الله ما تتكرر الغيبه .. و لك العذر و السموحة
و تقبل تحياتي و