فامرأة عفيفة طائعة لله وزوجها ، ولود صابرة قانعة باليسير مع زوجها
ذات حياء إن غاب عنها حفظت نفسها وماله صابرة
وإن حضر أمسكت لسانها عنه
والرابعة امرأة مات عنها زوجها ولها أولاد صغار فحبست نفسها على أولادها وربتهم وأحسنت إليهم ولم تتزوج خشية أن يضيعوا .
وأما الأربع اللواتي في النار من النساء :
فامرأة بذيئة اللسان على زوجها ، إن غاب عنها زوجها لم تصن نفسها
وإن حضر آذته بلسانها
والثانية امرأة تكلف زوجها ما لا يطيق
والثالثة امرأة لا تستر نفسها من الرجال ، وتخرج من بيتها متبرجة
والرابعة امرأة ليس لها هم إلا الأكل والشرب والنوم وليس لها رغبة في الصلاة ولا في
طاعة الله و لا طاعة رسوله و لا في طاعة زوجها )
… كتاب الكبائر للذهبي … صفحة ( 207 )
………………………..
أنظري أختي في الله وقارني من أي الفريقين أنت … ؟
إذا كنت من الفريق الأول … فأنت في نعمة عظيمة من الله فداومي على
شكر الله عليها … حيث تفتقدها غيرك من النساء ..
وليكن لك نشاط دعوي في تذكير أخواتك في الله ونصحهنَّ ليسلكن طريق الصواب ؟
وأما إذا كنت من الفريق الثاني .. فأنت على خطر فبادري بالإستغفار
و التوبة والندم فاليوم يمكنك تصحيح ما كان من اعوجاج … وغداً قد لا تدركينه حتى تصححي ما كان من الهفوات والزلات .
… اللهم وفق نسائنا ليكن من الأربع الأُوَلْ …
…………………………………..
soh210el@hotmail.com
سهيل جزاك الله خير وماقصرت وبارك الله فيك
واقول امين
أبو علاااوي
alhamra
جزاكم الله خيراً على التفاعل مع الموضوع
وتحياتي للجميع
…………………………………..
soh210el@hotmail.com
أخي الحديث ليس له إسناد
ومن فضلكم لدي سؤال كيف يمكن التواصل معكم وشكرا جزيلا