تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » وكفى بالموت واعظاً

وكفى بالموت واعظاً 2024.

  • بواسطة
كان الصالحون يتحسرون عند الممات .. على فراق الأعمال الصالحات ..
ويودون لو طالت بهم الحياة للتزود في رفع الدرجات .. وتكثير الحسنات ..
احتضر عبد الرحمن بن الأسود فبكى .. فقيل له :
ما يبكيك !! وأنت .. أنت ..
يعني في العبادة والخشوع .. والزهد والخضوع ..
فقال : أبكي والله .. أسفاً على الصلاة والصوم .. ثمّ لم يزل يتلو حتى مات ..

أما

يزيد الرقاشي فإنه لما نزل به الموت .. أخذ يبكي ويقول :
من يصلي لك يا يزيد إذا متّ ؟ ومن يصوم لك ؟
ومن يستغفر لك من الذنوب .. ثم تشهد ومات ..

وهذا آخر ما يسر الله لي جمعه فما كان من خير فمن الله وحده وله الحمد وما كان فيها من خطأ أتوب الى الله منه

وكفى بالموت واعظاً

بالإضافة إلى موضوع الأخ خالد
وهذا ماتيسر جمعه

جزاك الله خيرا …

مشكووووره على الموضوعات الطيبه

مع خالص تحياتى

دنياالوله بارك الله فيك وجزاك الله خير
kfarrag
شوق زايد

جزاكم الله خيرا على الرد والمشاركة

عن سهل بن سعد رضي الله عنه قال :

قال رسول الله صلى الله صلى الله عليه و سلم : " أتاني جبريل ، فقال : يا محمد ! عش ما شئت فإنك ميت ، و أحبب من شئت فإنك مفارقه ، و اعمل ما شئت فإنك مجزيُّ به ، و اعلم أن شرف المؤمن قيامه بالليل ، و عزّه استغناؤه عن الناس ".

اخى … اختى :

رُبّ طاعة ِ تُستصغر .. تكون عقباها مقاعد الصدق عند المليك المقتدر في جنات ونهر

ورُبّ معصية تحتقر .. يكون عقابها نار سقر فلا تُبقي ولا تذر

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (( الجنة أقرب إلى أحدكم من شِراك نعله ، والنار مثل ذلك ))

يزاك الله خير على التذكرة …

وجعله الله في ميزان حسناتج …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.