مواطنة خريجة كليات التقنية العليا راتبها 1700 درهم 2024.

وأنا أتصفح الجريدة شدني موضوع في عمود عليه العوض للكاتب أبو عوض

يحكي الموضوع معاناة مواطنة خريجة كليات التقنية العليا ولم تجد عملاً فعملت أي شئ لاحتياجها للعمل وقبلت بعمل براتب 1700 درهم في الشهر وإليكم رسالتها كما ذكرها الكاتب حرفيا
(·· أنا واحدة من بنات هذه الدولة الحبيبة ويبدو أن لي معاناة من نوع آخر فقد طرقت جميع أبواب الجهات التي يمكن أن أعمل فيها ولكنني لم أجد أي رد على طلبي·· لماذا؟؟ لا أعلم!! علماً بأنني خريجة كليات التقنية العليا·
تمنيت لو أجد عملاً في أي مجال في الدولة لأنني أتمنى أن أرد الجميل لبلدي الذي قدم لي جميع سبل الراحة ولكن ماذا عساي أن أقول، فقد شاءت الأقدار وتم قبولي للعمل في أحد الأماكن وقبلت على الرغم من أنني كنت أتمنى أن أعمل في مجال حكومي·· وهل تصدق أنني أتقاضى راتباً قدره 1700 درهم في الشهر!! أنا أعلم أن أية خريجة لا تقبل بهذا الراتب ولكن ظروفي هي التي أجبرتني أن أقبل به وأعمل في مكان لا يوجد فيه ولا مواطن فكل من أعمل معهم أجانب·· إنها ظروف الحياة والحمد لله على كل حال··
أخيراً إنني أتساءل لماذا ندرس في المدارس ونتخرج في الكليات؟ هل لنجلس في بيوتنا؟ أم لنعمل في مكان لا يقدر أفكارنا وآراءنا؟!)·· انتهت الرسالة·

وأنا أقول هل هي وحدها تعاني من هذه المشكلة أم أن هناك العشرات وقد يكون المئات يعانون من نفس المشكلة …
والله المستعان ..

في البداية كنت اتحرى راتبها 17000 … قلت شو المشكلة عيل ؟

عقب ما لبست النظارة شفت 1700 .. الله يعينها.

اذا كان عندها فيتامين واو بتمسك بتيلس على سيت المدير .

العين بصيرة و الايد قصيرة.

اسئل الله أن يرد المزارع ( الذهب الأحمر ) شرات الأول علية الحناث الصادق إني ما اشرف عليهو.

مع تحيات

أم كشة

بس ها ظلم بحقهااا

الوااااسطه ثم الشهاااده عنصران مكملان لبعض ولا غنى عن عنصر دون الآخر

والله لو كانت شهادتي إعدادية ما بقبل بهاذا الراتب

بس شو نقول (الله المستعان)