لم يسعف الحظ (أبو صالح) كثيرا في الهروب من أسنان زوجته الغيورة ؛ حيث تعرض لقطع أذنه بأسنانها الحادة ؛ والسبب يرجع لمشاهدة مسابقة ملكة جمال السياحة التي جرت في زيمبابوي . واعترض أبو صالح على انتقاء ملكة جمال السياحة ، إضافة إلى بعض التعليقات التي أطلقها ؛ مما حدا بالزوجة – التي عرف عنها غيرتها الشديدة على زوجها – إلى الهجوم عليه بالكلمات النابية ثم بالضرب .. وأخيرا بقضم أذنه ! ولم تأبه أم صالح للدماء التي انهمرت من أذن زوجها ، وقالت لأحد أبنائه : "احمله إلى أقرب طبيب بيطري ليخيط أذنه إذا استطاع ذلك " ، محذرة الرجل الجريح بأنها ستعمل أكثر من ذلك في مرات قادمة إذا تمادى في التعليقات ، أو إذا رأته يتحدث مع أي من المجاورين ؛ خاصة النساء . بقي أن نقول أن أم صالح تبلغ من العمر 63 عاما ، وتكبر زوجها بست سنوات ، إلا أن الغيرة لديها لا تملكها بنت 18 عاما . ويقول ***ها صالح (27 عاما) : " على والدي أن يشاهد أي شيء ، وأن يستمع للناس دون أن يحادثهم وهو صامت ؛ لأن الأمور تجري ع** ما كان يتوقع ؛ فقد زادت غيرة والدتي وأصبحت وكانها فتاة في مقتبل عمرها
عيوز مخرفه
احم احم بس الغيره تقريباً لدى جميع النساء ولكن ليس لهذه الدرجه ههههههههههه شكرا الحنين على العيوز المخرفه ههههههههههه.
عيل يوم كانت شابة شو مسوية بزوجها……
تسلم على الموضوع……
ومعقول الزوجة تقول لولدها وديه عند اقرب طبيب بيطرى
ما ادرى .. عش رجبا ترى عجبا
طبعا كل هذا ولم نتطرق لعمر الزوجة
خيبة خيبة
مب مرة
في الـ 63 بعد ما شاء الله
صدق الغيرة قاتلة أحيانا
بس أحلى شي قالت لولدها وديه دكتور بيطري
حشى حقارة وبشدة
وعساكم ع القوة
النساء ما يرتاحون من الغيرة لين تضمن إن زوجها في قبره
لا وما يكفيها تجلس باقي أيامها على اعصابها تخاف يأخذ حورية .
بس بصراحة يستاهل قليل الأدب (( جليل الحياء )) شايب وعايب ويطالع في ملكات الجمال ليتها قرمت خشمه بعد خخخخ
يستاهل…..
خخخخخخخخخخخخخخخ