مفاتحته إياها برغبته في الزواج من ثانية، وانتهائه من ترتيب مراسيم حفل زفافه.
وتضمنت قائمة الطلبات التوجه بها إلى مكة المكرمة لأداء مناسك العمرة، كتابة بيت الذي تسكنه مع
أبنائها باسمها، والسكن مع زوجته الجديدة في بيت آخر، علاوة على مساواتها بكم الذهب الذي يعتزم
شراؤه لضرتها، أو منحها صك الطلاق في حال رفض طلباتها.
ولم تقف مشكلة الزوج عند هذا الحد، حين رفضت الزوجة الثانية السكن معه إلا عقب حصولها على
سكن مستقل باسمها، بعد وقوفها على طلبات الزوجة الأولى.
شروط الزوجتين بحسب عكاظ وضعت المواطن في حيرة من أمره وسببت له حالة نفسية متردية،
فالطلبات لا تتواءم وحالته المادية، إذ لا يتجاوز راتبه ستة آلاف ريال.
شكرا
انه بستحق ما يحدث له
موفق بارك الله فيك