وماذا نتسطيع ان نفعل دام ان هذه هي عقلية الاغلبيه
الصديق هو الذي يبكيك لا الذي يضحكك
واقصد من ذلك ان الصديق الحقيقي هو الذي يخاف عليك
ويخاف ان تتمادى في الخطأ لذلك فهو يوعي صدقيه على الصواب
كما ذكرت الأخت جارة القمر.
وجزاكم الله خير.
واقصد من ذلك ان الصديق الحقيقي هو الذي يخاف عليك
ويخاف ان تتمادى في الخطأ لذلك فهو يوعي صدقيه على الصواب
صديقي من يشاركني همومي و يرمي بالعداوة من رماني
لكن اختي جارة يوجد من الناس من يتقبل الصراحه أو ((قوة الويه)) مثل ما نسميها و في البعض لا ..لذلك يجب أن نزن كلامنا سواء في النصح أو الإرشاد ..حتى لا نزيد من الحساسيه ..خصوصا في موضوع النقد بين الأصدقاء .. فإن كان النقد بناء بكامل صفاته فهو محمود جدا و أما إن كان الع** ..فقد يزيد الطين بلة :rolleyes: وقد يؤدي إلى ما لا يحمد عقباه.
إذا ها نحن نتكلم عن الإسلوب مرة اخرى .. الأسلوب الأسلوب ..الأسلوب !!
يعجبني بعض الناس الذين يستطيعون أن يتكلموا بشفافيه أو ما نسميه دبلوماسيه في الحديث خصوصا عند حل مشكله شائكه ..هؤلاء قد من الله عليهم بالأسلوب الحسن في التعبير .. وأجرى الله على ألسنتهم الحكمه ..و هذا هو المطلوب منا جميعا..ولنا في رسول الله صلى الله عليه وسلم أسوة حسنه.
و جزاك الله خيرا على الطرح الطيب ..
وفقك الله
اخوكم
الشاحوف
موضوع جيد وجميل..
صراحة لا بد قبل أن ننصح أن يكون هناك أخلاص لله..
لأن الناصح يكون همة مرضاة الله عز وجل..
ولكن يجب أن يكون يريد الخير للمنصوح..
وأهم شيء **ب القلب ثم ينصح بأسلوب طيب..
لأن القلوب جبلت على من أحسن إليها..
وكلام الأخوة الدكتور والشاحوف عسل في عسل..
حلوة دبي: ترى المشكلة ان الناس اجناس في منهم اللي يتقبل النصيحة بصدر رحب وفي منهم اللي يزعل ولكن اللي احبه صدق بنصحه اكيد باي طريقة بحاول اوصله كلامي
الحسام: فعلا النصيحة المفروض تكون بالطيب والكلام الحلو وبجذي محد راح يزعل
Dr.M: صح لسانك
الصراحه
الصراحه
هذا الموضوع يضع الملح على الجرح
يعنى
اصبحنا لا نتقبل النصيحه حتى من الوالدين
ما شاء الله خبرتنا بالحياه و بالرسوم المتحركه 😉 و بالانترنت جعلتنا فى غنى عن كل النصايح
و اذا قدم احدهم لنا نصيحه
قلنا له " انصح روحك اول و بعدين تعال انصح الناس "
اشكرك على هذا الموضوع المميز
نعم يجب علينا أن ننصح … و لا يلزمنا أن يتقبل المنصوح هذه النصيحة … و لكن نبين له أنها جاءت لمصلحته … و هو مالك أمره إن أراد أن يأخذ بها فله ذلك و إن آثر تركها فله ذلك … و كل عنيد على فعله حاسر …
مسألة أخرى … إذا أعرض شخص عن نصيحة نصحتها به فلا يعني هذا أن نتركه و شأنه … بل نستمر في نصحه … و نأثم إن تركناه دون نصح
و أخيرا … من الخطأ أن نتخلى عن مبادئنا و نتبع طريقا لا نرضاه لنرضي الناس من حولنا … فرضى الله فوق رضى الناس … و النصح مرضاة للرب … فليس لنا أن نترك النصح حتى نرضي فلانا أو علان
و اعتذر على الإطاله
بس انا ما احب حد يجاملني …
يمكن لانه اصلن محد يجاملني يعطوني كاااااااااش
شكرا على المداخلة
😉