1-تصدقون المذيع بو راشد مذيع الرابعو والناس يتعاطف معاه ويقول الله يرحمه
2-رسام الكاريكاتير عطا في جريدة الخليج الصادرة اليوم يقول وداعا البابا( السلام والحب )
اي سلام واي حب الله يهديك
3-تلفزيون دبي ينشر الخبر معلقا اسفله (( في ذمة الله )) الله يجحمه انشا الله
هل من المعقول ان يكون جميع المشرفين على اعلامنا من المسيحين ؟؟
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
واحسرتاه عليك يا اعلامنا
ريم
أصبحنا كالانعام بل أضل سبيلا ..!!
هلاك رأس الكفر … ما يسمى البابا … فيه عبر وعظة لمن كان بالعبر يتعظ …
كبيرهم الذي علمهم الكفر بالله تعالى … مات …… ونجد العديد من محطات التلفزة الإسلامية تهتم بهذا الحدث …. بينما أخواننا وأهلنا … وأطفالنا يموتون يوميا ً في فلسطين والعراق وأفغانستان … ولانجد من اجهزة الإعلام … هذه … من يبكي عليهم
فلا حول ولا قوة الا بالله العظيم
والله المستعان
نور الدين زنكي , هل نعلم من هو عماد الدين زنكي ؟
أسأل التاريخ إن كنت لاتعلم !!.
البابا كان جيدا في مواقفه وهو أول من عارض جدار الفصل العنصري !!
وهو كان مهتما ومؤيدا لحقوق الشعب الفلسطيني البائس اليائس إلا من رحمة الله !!.
والله إنه كان أفضل من بعض الزعماء الجرب قصدي العرب .
تحياتي لك عزيزي ولا تزعل خذ الأمور برحابة صدر !!.
أخوك المقهور آناكوندا !!.
كما قالت ريم الرمال , هذا الهالك كانت مواقفه داعمة للحرب على المسلمين , وهنا يبرز دور آخر للإعلام بشكل عام وإعلامنا كتابع في تلميع صورته القبيحة .
[/align]أخي في الله … أتدري ماذا تقول ؟ هل تعلم بأنك خالفت كلام الله تعالى
(( ود كثير من أهل الكتاب لو يردونكم من بعد إيمانكم كفارا ، حسدا من عند أنفسهم من بعد ما تبين لهم الحق ))
(( ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم ))
سبحان الله !! أبعد كلام الله تعالى نسمع من يقول ان مايسمى بالبابا سعىفي الصلح مع الاسلام …. والله انها لدعوى كاذبة !! وتزييف للحقيقة ..!! وخروجا عن الحق ..!!
لاسلام ولاصلح مع اليهود والنصارى ….
فالله تعالى يخاطب رسوله الكريم صلى الله عليه وسلم بقوله سيظل اليهود والنصارى يحاربونك ، ويكيدون لك ، ولا يسالمونك ولا يرضون عنك ، إلا أن تحيد عن هذا الأمر ، وإلا أن تترك هذا الحق ، وإلا أن تتخلى عن هذا اليقين ، تتخلى عنه إلى ما هم فيه من ضلال وشرك وسوء تصور
إنها العقدة الدائمة التي نرى مصداقها في كل زمان ومكان . . إنها هي العقيدة . هذه حقيقة المعركة التي يشنها اليهود والنصارى في كل أرض وفي كل وقت ضد الجماعة المسلمة . . إنها معركة العقيدة هي المشبوبة بين المعسكر الإسلامي وهذين المعسكرين اللذين قد يتخاصمان فيما بينهما وقد تتخاصم شيع الملة الواحدة فيما بينها ، ولكنها تلتقي دائما في المعركة ضد الإسلام والمسلمين !
الله أكبر …. والعزة للإسلام … ولا اله الا الله …. محمد رسول الله
لقد أصبح إعلامنا تبشيريا أكثر من إعلام المسيحيين أنفسهم… يا ترى هل سيحضى أحد العلماء المسلمين عند وفاته بهذا الكم من الاهتمام الاعلامي… أم أننا أصبحنا نجامل أمريكا رأس الكفر على حساب ديننا… عندما نشرت أحد الصحف المحلية خبر تحويل أحد المساجد في فلسطين إلى خمارة وملهى ليلي…. لم يحرك إعلامنا المرئي ساكنا… لم تحرك الحكومات أناملها لتشجب… هل هان الاسلام على المسلمين لهذه الدرجة…
رمز السلام والحب هذا الذي يتنافس اعلامنا في نعيه هو كما قال الصاقول كبيرهم الذي يعلمهم الكفر… هو اعلم المسيحيين بزيف دعوتهم وصدق دعوة محمد صلى الله عليه وسلم…
ريم الرمال… أزيد على ما قلته… مصر تعلن الحداد ثلاثة أيام…
لا حول ولا قوة إلا بالله…
فلة
[مقتطفة من مفكرة الإسلام 23-صفر-1426] :
أعلنت الفاتيكان رسميا وفاة زعيم النصارى الكاثوليك في العلم "يوحنا بولس الثاني" مساء السبت 2/4/2005 ..
يذكر أن بولس الثاني كان من آخر أعماله اهتمامه بالتنصير في الدول العربية خاصة في العراق حيث يحفظ عنه مقولته المشهورة "أن الأجواء في العراق مهيأة للتنصير كأفضل ما يكون" ، كما قام البابا يوحنا قبيل تدهور حالته الصحية بتعيين نائب جديد له على شبه الجزيرة العربية، كرئيس لما يسمى بـ’إدارة شؤون النيابة الرسولية’ والتي تشمل البحرين والسعودية والكويت وقطر والإمارات العربية المتحدة وعمان واليمن.
أعاذ الله المسلمين من شر كيد الكائدين .. آمين