أضحك حتى تستلقي على ظهرك على أخطاء بعض الصحف 2024.

كتبت الأهرام عنواناً لأحد مقالاتها يقول "الأهرام تثني على عمة الشيخ الخضري الكبيرة

(بدلاً من تثني الأهرام على همة الشيخ) والمصيبة ان عمة الشيخ كانت كبيرة فعلا.

الخبر الثاني :

بدلا من أن يكتب "حكمت أبوزيد تتجول في كفر الشيخ" جاء في الصحيفة قولها :

"حكمت أبوزيد تتبول في كفر الشيخ".

الخبر الثالث :

وفي خبر قديم نشرته الصحافة المصرية عن سلطان باشا الأطرش الذي جاء راكباً جواده

جاء الخبر سلطان باشا راكبا جرادة ..

الخبر الرابع :

وبدلاَ من استقبل الملك فاروق ضيوفه في قصره العامر جاء الخبر استقبل

ضيوفه في قصره العاهر ..

الخبر الخامس :

وفي حفل استقبال احدى الكليات لحرم معالي الوزير لترعى حفل طلاب الكلية جاء

الخطأ "استقبلت ال***ة حرم معالي الوزير أفواج الطلبة والطالبات والصحيح استقبلت الكلية".

الخبر السادس :

ونشرت إحدى الصحف برقية رسمية في معرض تبادل رسائل بين الرؤساء مع رئيس

دولة أخرى نشر نصها يقول "وأضرع إلى الله العلي القدير أن يمن عليكم بـ (الشقاء) العاجل

بدلاً عن (الشفاء العاجل)…

الخبر السابع :

ونشرت الصحيفة إعلانا يقول يسر الشركة أن تلعن عملاءها الكرام" بدلا عن

"تعلن لعملائها الكرام"…

الخبر الثامن :

فوجىء نوبل وهو يقرأ في أحد الصحف خبرا خاطئا يقول بأن نوبل مات وقرأ بعده

سيلا من الشتائم التي انهالت عليه على اعتبار أنه مدمر البشرية ومخترع القنبلة

التي أفنت البشر في حروبهم العالمية وأهدى البشر شقاء لا نهاية له وحين قرأ

بأم عينه ما لم يجرؤ أحد على قوله في وجهه وهو حي، هالته صورته البشعة

فقرر أن يصحح خطأه بتخصيص جائزة عالمية للسلام والآداب أصبح الناس يعرفونه بها

ونسي كثيرون انه هو مخترع القنبلة..